الصفحه ٥ : ،
فإتماما لما
وعدنا به من إخراج هذه الشروح في صورة بديعة تيسر على القارئ قراءتها بعد إذ كانت
مجموعة ملتبسة
الصفحه ٨ :
ولى القضاء فى
ناحية الروم ثم دمشق ثم مصر ثم دمشق ، وخطب بجامع القلعة لما أتى مصر بأمر من
السلطان
الصفحه ١٧ : ما يسمّى ذلك فصاحة ـ أيضا
ـ ولها (٢) طرفان :
أعلى : وهو حدّ
الإعجاز وما يقرب منه.
وأسفل : وهو ما
الصفحه ٢١ : :
«بتأوّل» : يخرج ما مرّ من قول الجاهل ؛ ولهذا لم يحمل نحو قوله (٢) [من المتقارب ] :
أشاب الصّغير
الصفحه ٢٦ :
داخِرِينَ)(١).
٧ ـ ثم إنّه
ربّما جعل ذريعة إلى التعريض بالتعظيم :
لشأنه ؛ نحو [من
الكامل
الصفحه ٢٨ : ) (١) ؛ نحو [من الطويل ]
هواى مع
الرّكب اليمانين مصعد (٢)
...
٢ ـ أو تضمّنها
الصفحه ٢٩ : كُلَّ
دَابَّةٍ مِنْ ماءٍ)(١).
٢ ـ وللتعظيم ؛
نحو : (فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ
مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ
الصفحه ٣١ : إليه ؛ كقوله (١) [من الخفيف ] :
والّذى حارت
البريّة فيه
حيوان مستحدث
من جماد
الصفحه ٣٨ :
الأدهم» ! ـ : «مثل الأمير يحمل على الأدهم والأشهب» ! (١) أى : من كان مثل الأمير فى السلطان وبسطة اليد
الصفحه ٥٢ : شبحا من بعيد ـ : «ما هو إلا زيد» إذا اعتقده غيره مصرّا.
(٤٤٤) وقد ينزل
المعلوم منزلة المجهول لاعتبار
الصفحه ٥٦ : بمعنى «من أين» ؛ نحو : (أَنَّى لَكِ هذا)(٢).
(٤٨٨) ثم إن
هذه الكلمات كثيرا ما تستعمل فى غير الاستفهام
الصفحه ٦٢ : ، أو مثل ألا يسمع منه
شيء ، ويسمّى الفصل لذلك استئنافا ، وكذا الثانية ، وهو ثلاثة أضرب ؛ لأن السؤال
الصفحه ٦٩ :
الْقَرْيَةَ)(١) ، أو موصوف ؛ نحو [من الوافر ] :
أنا ابن جلا وطلّاع الثّنايا (٢)
أى أنا ابن رجل
الصفحه ٨١ :
بالغيوب والأسلوب العجيب والكائنة من غيره كانشقاق القمر دلّت بواسطة
إظهارها عجز الخلق على صدقه
الصفحه ١٠٨ : حينئذ أن
يقال : إن بين مدلول مقدمة الكتاب ومقدمة العلم عموما من وجه ، أو يقال : إن بين
الدال على مقدمة