الصفحه ٤٥ :
: (لا رَيْبَ فِيهِ)(٤) ؛ لئلا يفيد ثبوت الريب فى سائر كتب الله تعالى.
أو التنبيه من
أول الأمر ـ على
الصفحه ٤٨١ : طلب تفصيل ذلك المفهوم فى الحد المتضمن للجنس والفصل ،
ولكن فى هذا الكلام بحث من وجهين ، ولذلك حكاه
الصفحه ٣٩٤ : بعد إيراده ، وعلى هذا يكون المراد بالمقام ما هو أعم من
مقام مراعاة صفة الكلام ، ومقام اقتضاء إيراده
الصفحه ٤٩٧ :
ينهى فهو من المجاز المرسل لعلاقة اللزوم فى الجملة. (و) ك (التحقير نحو) قولك (من
هذا) لقصد احتقاره مع
الصفحه ٣٧٦ : معمولة وكون
المعمول لضعفه متعلقا بالكسر أنسب ؛ لأن المتعلق هو المتشبث بالشيء وهو أضعف من
المتشبث به
الصفحه ٥٠٤ :
مثل معنى ائتنى برجل أو جناح من العنقاء على معنى أن العنقاء لم توجد ، فلا
يوجد رجلها ، ولا جناحها
الصفحه ٦٢٥ : ظاهر المقام يقتضى أبسط منه إذ هو مقام التشكى بانقراض
الشباب وإلمام المشيب ، وهو أشد شيء يشتكى منه لمن
الصفحه ٤٤٥ :
حمل فرد ، والحقيقة من حيث هى متحدة لا يمكن الاستثناء منها من حيث هى ،
وإنما يستثنى منها من حيث
الصفحه ٦٥٦ :
مقامه ، وأن يراد به زيادة تمكين الممدوح فى القلب ، وذلك من زيادة مدحه
وأن يراد به كمال لذة العلم
الصفحه ٦٨٥ : بالمعتاد فكأنه ، يقال هم
ممدوحون بالإيمان به كما ينبغى من كونهم نزهوه عما يعتاد ، إذ ليس على الأوضاع
الصفحه ٨٧ : تجريدا ، وهذا مأخوذ من قوله :
أخذنا بأطراف
الأحاديث بيننا
وسالت بأعناق
المطى الأباطح
الصفحه ٢٢٧ :
من آيته ؛ لأن المراد هذا الذى فعل معك من الإنكار ، وعدم التصديق شأن
الكفرة مع الأنبياء فتأس بهم
الصفحه ٢٨٦ :
اصطلاحا حكاية ، والظاهر من باب الغيبة ، ونقل الكلام من التكلم الذى هو
الحكاية إلى الظاهر الذى هو
الصفحه ٣٤٠ : الفعل معلوم الانتفاء ؛ لأن إن تدخل على معلوم الانتفاء
كما تقدم أنه قد يفرض المحال لغرض من الأغراض وإنما
الصفحه ٣٩٣ :
وخصوصه من تعيين ذاته المستفاد من قرينة أخرى غير الحذف ؛ فالعموم ليس إلا
من ذاته قدر أو ذكر