الصفحه ٤٥٣ : ءنى راكبا ، فالأول من قصر
الصفة ، والثانى من قصر الموصوف ، ولا يخفى أن الأول لو قدم فيه مصاحب إلا كان
الصفحه ٤٥٨ : المقصور عليه فأخر ليتضح ، وإنما قيدنا بقولنا : حيث يستفاد القصر
منها فقط احترازا من نحو قولك : إنما زيدا
الصفحه ٤٦١ :
مما معه المحبة ، والتفسير بالأعم جوزه بعض اللغويين والأكثر من الناس على
المنع ، فيكون التفسير أولا
الصفحه ٤٦٣ : إذ
ليس طلبا محضا ، ولهذا استضعف ، وقيل إنها نقلت للتمنى مستقلة من غير أن يبقى فيها
معنى الشرطية
الصفحه ٤٩٩ :
الأمر
(ومنها) أى :
ومن أنواع الطلب (الأمر) وهو إذا أريد به هذا النوع من الكلام كما هنا يجمع
الصفحه ٥٠٦ :
حال استعمال الصيغة ، والإهانة لا يحصل فيها الفعل أصلا ، لوجوده وقبل ، بل
الغرض منه إظهار أن لا محل
الصفحه ٥١٣ :
للوعيد ، ومن جملة ما تستعمل فيه الصيغة لغير ما تقدم الدعاء ، بأن تكون من
الأدنى إلى الأعلى كقولنا
الصفحه ٥٣١ : المذكور أعلى من
الاستغفار باللسان ، وقد تكون لمجرد التدرج فى درج الكمال ، وبيان الحال الذى هو
الأولى من
الصفحه ٥٣٧ :
وأما فى
الشبهين فلإلحاق كل منهما بصاحبه وقد ظهر بهذا أن الوصل لا بد فيه من التوسط بين
المغايرة
الصفحه ٥٣٩ : العطف من غير مراعاة كمال الانقطاع ؛ لأن
الجملة حينئذ تكون استئنافية منقطعة عما قبلها ، ولا يصح عطفها على
الصفحه ٥٤٢ : جملة مستقلة ، يكون «لا
ريب فيه» تأكيدا له على ما سيقرر المصنف «والم» حينئذ طائفة من الحروف ، لا يعلم
الصفحه ٥٦١ : السامع إما : سبب
الحكم الكائن فى الجملة الأولى على الإطلاق بمعنى أنه جهل السبب من أصله ، وإما :
سبب خاص
الصفحه ٥٧١ :
فقط ولا جامع بين المسندين فقط ولا جامع بين متعلقى المسندين من باب أحرى ،
كما اقتضى ذلك كلام
الصفحه ٥٧٣ :
الذى تتأدى إليه الصور المحسوسة الجزئية من الحواس الظاهرة فهو قوة قائمة
بأول التجويف الأول من
الصفحه ٥٩٠ : قلنا من جملة إيماء إلى
أن ثم ما يحسن غير ما ذكر كالاتفاق فى القيد ، والاتفاق فى طريق ذلك القيد ، بأن