الصفحه ٦٤٠ : الحياة ليس هو الذى يقتل قصاصا ولكن هذا الوجه قد يقابل من الجانب
الآخر بأن فيه إثبات القتل ونفيه فى الجملة
الصفحه ٦٧٨ : صور التذييل لأن الشرط فى التذييل كونه بجملة عقب أخرى ، بقيد كونها للتأكيد ،
من غير اشتراط كون تلك
الصفحه ٣٥ : أو هى زيد عالم) مكان الشأن أو القصة ؛
ليتمكّن ما يعقبه فى ذهن السامع ؛ لأنه إذا لم يفهم منه معنى
الصفحه ٣٧ :
(٢٨٨) والمشهور
(١) : أنّ الالتفات هو التعبير عن معنى بطريق من الثلاثة بعد التعبير عنه بآخر
منها
الصفحه ٤٦ : متعلّقات الفعل
(٣٧٦) الفعل مع
المفعول كالفعل مع الفاعل ، فى أنّ الغرض من ذكره معه (١) إفادة تلبّسه به
الصفحه ٦٧ : يحمد فى باب البلاغة ولا يذم فالإيجاز : أداء المقصود بأقلّ من
عبارة المتعارف ، والإطناب : أداؤه بأكثر
الصفحه ٦٨ : ) وغير المفسد ؛ كقوله [من
الطويل ] :
وأعلم علم اليوم والأمس قبله (٢)
(المساواة)
(٦٣٥) المساواة
الصفحه ٧٠ :
(٦٤٦) وإما
أكثر من جملة ؛ نحو : (أَنَا أُنَبِّئُكُمْ
بِتَأْوِيلِهِ فَأَرْسِلُونِ يُوسُفُ)(١) أى
الصفحه ٧٣ : ء كلام أو بين كلامين متصلين [ب ] معنى بجملة أو
أكثر لا محل لها من الإعراب ، لنكتة سوى دفع الإيهام
الصفحه ٨٤ : مع مباشرتهم ووصولهم للمسئول ، ولم يكن بالمراسلة ، ولا
من غيرهم ثم بين الحامل لهم على السؤال بقوله
الصفحه ١٠٠ : لمقتضى الحال فالنظم الخاص فيه مستلزم للبلاغة فيه ، ولا يطلق النظم فى
الجملة على جمع الكلمات كيفما اتفق من
الصفحه ١١١ :
إليها الخلوص ، فقال : إن أردت معرفة هذه الأشياء (فالتنافر) منها معنى فى حروفها
يوجب عسر النطق بها (نحو
الصفحه ١١٢ : عربية ، فى صحة وصف كل منهما بوصف ليس فى جزئه ، بجامع الطول
، ووجود الوصف فى الجل ، ورد بأن القياس من
الصفحه ١١٦ : الكثير ، ولو كان على خلاف القياس ، إذ ذلك كالاستثناء من القانون
، كقلب الهمزة من الهاء فى لفظ ماء ، وكقلب
الصفحه ١١٩ : الغلام هو الضارب وعاد منه الضمير على زيد ، فقد ذكر
ضمير زيد قبل ذكر لفظ زيد حقيقة وتقديرا ؛ لأنه فى رتبة