الصفحه ٥٢٠ : الماضى الدالة على تحقق الوقوع ، تفاؤلا لتحققه ، كما يقال
: وفقك الله إلى التقوى ، ولما كان من أسباب
الصفحه ٥٣٢ : المفرد فلا يحتاج فيها إلا إلى جامع واحد كالمفرد ، بخلاف
التى لا محل لها تعتبر نسبتها وما يتعلق بها من
الصفحه ٥٤٧ : كل تأكيد
وآخر بل فيما بين سائر التوابع تأمل (أو) لكون الجملة الثانية (بدلا منها) أى :
بدلا من الأولى
الصفحه ٥٥٤ : المنع فى بدل البعض والاشتمال ، والأولى كما قيل : إن المنع فيهما لكون المبدل
منه فى نية الطرح عن القصد
الصفحه ٥٥٩ : (كإغناء السامع عن
أن يسأل) ، تعظيما له ، أو شفقة عليه (أو) هى كإرادة (أن لا يسمع منه) أى من ذلك
السامع
الصفحه ٥٦٢ : خبر بتأويل أو مبتدأ وخبر فكون الجملة كالبدل مما قبلها
تعسف لا يتبادر من الكلام فلا يرتكب (وإما) أن
الصفحه ٥٧٨ : الإنسانية مع الشجاعة فيتقوى
بذلك ما اعتبر هنا لأن لباب الجامع تعلقا بباب التشبيه من حيث استدعاء كل منهما
الصفحه ٥٨٢ : بها) أى
: يتصف بتلك المذكورات من حيث إنه يتصف بها كالأسود والأبيض والمؤمن والكافر ، فإن
كل اثنين
الصفحه ٥٨٣ :
وصفين لا يجتمعان وهما المسبوقية بواحد وعدم المسبوقية أصلا ، ولم يجعلا
مما عد من الضدين كالأبيض
الصفحه ٥٨٨ : صرحوا به كما قلنا من أن الجامع هو التضاد مثلا
ومشابهته ، وهما معنيان جزئيان غير حسيين وليس الجامع صورتا
الصفحه ٥٨٩ : الاكتفاء بجامع بين مفرد من جملة ومقابله فى الأخرى ،
فعبر بالشيئين ليعم المفردات كما تقدم ، فمراده بالتصور
الصفحه ٥٩٦ :
إليها من حيث الوصف الأصلى فيها وهو كونها جملة تكون بذلك النظر مستقلة (بالإفادة)
لأنها إنما وضعت فى
الصفحه ٦٠٧ : الساكنة للتوكيد كسرت للساكن قبلها أو على أنها ثقيلة
حذفت منها المدغمة ، فمما لا ينبغى التعريج عليه لضعف
الصفحه ٦٢٨ :
يصيرها إطنابا نظرا إلى أن المعتبر فيهما مقتضى المقام وذلك عند اقتضاء
المقام إياها ، لخطاب من لا
الصفحه ٦٣٠ : مقتضيا
لذلك كما لا يخفى ؛ لأن المراد منه الإخبار بأن جذيمة غدرت به الزباء وقطعت راهشيه
وسال منه الدم حتى