الصفحه ٨٢ :
والإعجاز والمثانى من براعة الاستهلال ، وما فى ذكر التلخيص والإيضاح
والمصباح التى هى أسماء لكتب من
الصفحه ٨٨ : الآخذين وتقبيح لشأنهم بالنسبة إلى أنفسهم ، ولو كان
بالنسبة إلى المأخوذ منه رفعة له (ثم ما زادتهم مدافعتى
الصفحه ٩٠ : المشروح أيضا ؛ لأنه لا يتفهم منه إلا بعد تمامه ، وفى بعض
النسخ قوضت بالقاف ثم الواو من التقويض ، وهو نقض
الصفحه ٩٤ : ء بها فى الحديث
الشريف مع تضمنها أداء شكر بعض ما يجب شكره من النعم التى تأليف هذا الكتاب من
آثارها فقال
الصفحه ٩٥ :
منه عن غيره لوجود الجنس فى ضمن ذلك الفرد ، وإلا لزم عدم الاختصاص حينئذ ،
والفرق بين إفادة لام
الصفحه ١٢٠ :
ولا يخفى ما
فيه من التناهى فى الثقل ، وإما ثقلا أوجبه اجتماع بعض حروف كل كلمة مع حروف من
الأخرى
الصفحه ١٣٨ : مختلفة مع معرفة المقبول منها ليترك غيره ، وثمرة العلم
الثانى إنما تعتبر بعد حصول ثمرة الأول ، فصار الأول
الصفحه ١٤٧ :
وجود اعتقاده ، فإذا انتفى الاعتقاد انتفت مطابقته ، وهذا الجواب تمحل
وتقدير عقلى لا مفهوم من
الصفحه ١٦٢ : الزحام ، فالتأكيد الذى كان الأصل فيه عرفا
أن يدل على الإنكار حيث استعمل فى غير المنكر ينتقل منه إلى
الصفحه ١٦٥ : الجملة ، وأوردهما المصنف فى علم المعانى لأنهما من
أحوال الكلام المفيد باعتبار عروضهما لإسناده الذى به صار
الصفحه ١٦٨ : وعدمه فى أن ظاهره الحقيقة ، سواء كان على وجه الكذب
المحض أو المداراة ؛ لأن الكذب من باب الحقيقة إن كان
الصفحه ١٨٤ : يصح إطلاقها على الجمع ، وأيضا مثل هذا الكلام لا
يستعمل فى مثل هذا المعنى ، ولو كان من لوازم معناه
الصفحه ١٨٥ : التجوز عائدا على النهار
بمعناه المجازى على طريق الاستخدام كما تقدم ، وفى هذا من المناقشة مثل ما تقدم من
الصفحه ٢٥٦ : بالفعل ؛ فإنه يجوز وقوعه مبتدأ من غير رعاية التخصيص المتوقف
على ذلك الوجه البعيد الذى هو تقدير كونه مؤخرا
الصفحه ٢٦٢ : الشارح يمتنع تقديم الفاعل منسوخا دون التابع من
التحكم فليتأمل.
(ثم لا نسلم
امتناع أن يراد المهر شر لا