الصفحه ٣٤٥ : دليلا أو سببا لنفى الحيوانية ، وإنما يطرد فيه الوجه
الثانى من الوجهين السابقين ، وهو بيان اللزوم بين
الصفحه ٤٠٢ : ؟ قلت : ليس هو من إفادة
الشيء نفسه كما لا يخفى ؛ إذ لا مانع من أن يقال : إذا وقع التقديم لغرض آخر من
الصفحه ٤١٢ : اللفظ الدال على ذلك المعنى ، فيكون بينها وبين لفظ النعت
باعتبار المصدوق عموم من وجه ؛ لتصادقهما فى لفظ
الصفحه ٤٢٥ :
أن إثبات المخاطب هو المشعر ، فلا يتوقف أيضا على التنافى ؛ بل يفهمه منه
المتكلم بقرينة ، أو بعبارة
الصفحه ٤٣٨ : وهو النص على المثبت والمنفى معا (إلا كراهة) أى : إلا
لأجل كراهية (الإطناب) أى : التطويل لغرض من
الصفحه ٤٧٥ : : سأغسل
العار عنى باستعمال السيف في الأعداء ولا يصدني عن ذلك ما يصاحبه مما يجلبه القضاء
على من عداوة معاد
الصفحه ٤٧٨ : بحصوله) من
إبقائه على أصله كما تقدم أن الطالب إذا كثرت رغبته في شىء عبر عنه مما يقتضى
ثبوته ؛ لإظهار أنه
الصفحه ٤٨٨ : )
أى : واستعمالها مرة أخرى أن تكون (بمعنى من أين) فتتضمن الظرفية ، والابتدائية ،
وذلك (نحو) قوله تعالى
الصفحه ٤٩٠ : الرؤية يستلزم التعجب وقوعا أو ادعاء ، إذ التعجب معنى
قائم بالنفس يحصل من إدراك الأمور القليلة الوقوع
الصفحه ٤٩٥ :
فلان ، إذا صدر منه ، وذلك (نحو) قوله لمن صدر منه عصيان (أعصيت ربك) كأنك
تقول ما هذا العصيان الذى
الصفحه ٥٠٨ :
ولذلك يتشكى مظهرا لبعد النجاة ، وأما لو كانت مرجوة الانكشاف لم تستحق
التشكى من ليلها الملازمة له
الصفحه ٥٢٧ : من الإعراب وفى المفرد أن يوجد الجامع (عيب على أبى
تمام قوله) أى : نسب العيب إلى أبي تمام فى قوله من
الصفحه ٥٥٠ : وغناء» كيف
سرنى ونقر مزمار؟ ولا تخفى لطافته وتأويل البدل والمبدل منه حتى يكونا جملتين
ثانيتهما بدل من
الصفحه ٥٥٢ :
قوله «ارحل» من أنه لم يوضع لذلك ، وكذا لا تقيمن ، وإنما وضع للنهى عن
الإقامة لكن يكون مع قصد
الصفحه ٥٥٥ :
هذا تمام ما
ذكر من التوابع فى كمال الاتصال ، وقد تقدم وجه إلغاء النعت والبدل الكلى ، وبعضهم
اعتبر