الصفحه ٥٥١ :
لا بد من التنبيه عليه ، وهو أن قوله (أَمَدَّكُمْ
بِأَنْعامٍ وَبَنِينَ* وَجَنَّاتٍ وَعُيُونٍ)(١) إن
الصفحه ٦٢٦ :
والجواب ما تقدم من أن مراد السكاكى بالتعريف الممنوع التعريف المقتضى
تعيين المقدار ، بحيث لا يزاد
الصفحه ٦٣٩ :
حصول قتل جماعة بواحد بأن لم تنزجر فيمنع من قتل جماعة غير قاتله ، بخلاف
ما كان فى الجاهلية قبل
الصفحه ٦٥٠ : .
أن يدل العقل على مطلق الحذف وتدل العادة على تعيين المحذوف
(ومنها) أى :
من أدلة الحذف الخاص (أن يدل
الصفحه ٦٧٣ : تُحِبُّونَ)(١) فقوله مما تحبون ليس فضلة بهذا الاعتبار ، فلا يكون
تتميم (٢) والمصنف جعله من التتميم وإنما لم
الصفحه ٦٧٩ :
الواقع بين الكلامين (أكثر من جملة) واحدة (أيضا) يعنى أنه أكثر من جملة
كما أن الواقع ذلك الاعتراض
الصفحه ٨٥ :
مجازا حقيقيا واستعارة بالكناية ، وهو من الغريب الذى لا يكاد يوجد له مثال
، وفى التعبير بمد العنق
الصفحه ٨٩ : ء ، وإضافته إلى البليات من إضافة المشبه به
إلى المشبه كما لا يخفى (وحمود) أى : انطفاء (الفطنة) أى : العقل
الصفحه ٩٨ :
(وفصل الخطاب) أى : وأفضل من أوتى فصل الخطاب ، وهو الخطاب الفاصل بين الحق
والباطل أو الخطاب المفصول
الصفحه ١١٨ :
فصاحة الكلام
(و) الفصاحة (فى
الكلام خلوصه من ضعف التأليف) ويحصل هذا الخلوص بكون الكلام جاريا على
الصفحه ١٢٣ : بقوله : لتجمدا أى العين وهو الفرح أو السرور بدوام لقاء
الأحبة (فإن الانتقال) عرفا إنما هو (من جمود العين
الصفحه ١٥٤ :
له ؛ لأن من شأن وضع اللفظ إفادة ما وضع له ، فلا يضر فى تسميته فائدة كونه قد
يعلم أو لا (و) يسمى
الصفحه ١٦٩ : تعالى ، وقوله : غير ما هو
له صادق بكونه غيرا فى الواقع فقط وغيرا عند المتكلم فيما يظهر من حاله ، فأخرج
الصفحه ١٧٩ :
الاستفهام الذى هو على وجه التهكم من الكافرين ليس المراد منه أن الصلاة هل
هى الآمرة أم لا؟ بل
الصفحه ١٨٢ : ، ويكون نسبة الإنبات إليه قرينة للاستعارة ، وبه تحصل
الاستعارة التخييلية التى هى أن يؤتى بشيء من لوازم