الصفحه ٢٨٥ : مكة ، فصادف الثريّا في الطواف ، فقالت : يا ابن أبي عتيق ، ما
جاء بك ، وليس هذا أوان الحج؟ فقال لها
الصفحه ٢٧٧ :
٢١١١ ـ حدّثنا
محمد بن يحيى ، قال : ثنا سفيان ، عن ابن جريج ، عن مجاهد ، في قوله : (وَالنَّجْمِ
الصفحه ٢٠١ : ـ إسناده متروك.
رواه أبو الفرج في الأغاني ٤ / ٣٠٣ من
طريق : ابن الكلبي ، به. وأنظر المحبّر ص : ٣٢٧ وما
الصفحه ٣٣٣ : الوادي في الحزورة ، وأسرع في بنائها ، ثم عمرها بعد ذلك
ابنه (١) وسكن فيها. فلما نزل ابن أبي الساج (٢) به
الصفحه ٢٥٧ : ، عن ابن جريج ، قال : أخبرني عمرو
بن دينار ، قال : اختصم آل سعيد بن العاص وبنو أبي عتبة في ربع بينهم
الصفحه ٨٨ : منارة لبغا أيضا.
ولعبد الله بن
مالك منارة على جبل خليفة بن عمر البكري ، ومعها منارة لبغا أيضا.
ولعبد
الصفحه ٢٤٢ : في خلافة سليمان ابن عبد الملك في الحج وفي
رجب (٢).
وأول من أخذ
الناس بالحريق بمكة ليلة هلال رجب
الصفحه ٣١٨ :
الحمراء دارهم التي في ظهر دار ابن علقمة ، في زقاق أصحاب الشيرق (٤) ، يقال لها : دار العصاميّين ، بين دار
الصفحه ٣٨٥ : : ثنا ابن أبي ليلى ، عن عطاء ، عن ابن
عباس ـ رضي الله عنهما ـ قال : في حمام الحرم شاة شأة في القمري
الصفحه ٣٩٨ : :
قال عطاء : في هؤلاء اللائي أحللن للحرام وليتبعهنّ الحلال فيقتلهن ، وإن لم تعرض
له.
قال ابن جريج
الصفحه ٧٣ : سفيان : ولم أعتمر منذ
سكنت بهذه البلاد.
__________________
١٨٢٠ ـ إسناده صحيح.
رواه ابن جرير في
الصفحه ٣٦٧ : في الحرم (٥).
قال ابن جريج :
قال عكرمة بن خالد ، قال : عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ : لو وجدت
الصفحه ٢١ : . وابن حجر في المطالب العالية ٤ / ١٨ ونسبه لاسحاق بن راهوية ،
من طريق : ابن اسحاق به. ونقل محققه عن
الصفحه ٣٦٣ : اتق الله في دم فلان واخرج من المحارم. قال ابن
عباس ـ رضي الله عنهما ـ : لا يبايع ولا يجالس ولا يؤاكل
الصفحه ٣٧٣ : .
٢٢٢٨ ـ حدّثنا
سعيد بن عبد الرحمن ، قال : ثنا هشام بن سليمان ، عن ابن جريج ، قال : قال عطاء :
في الدّوحة