الصفحه ١٢٧ : رزقهنّ وكسوتهنّ بالمعروف ، وإني قد تركت فيكم ما لن تضلوا
بعده أبدا إن اعتصمتم به ، كتاب الله ـ عزّ وجلّ
الصفحه ١٤١ : ـ رضي الله عنه ـ صلاتهم ، فعمل
أبو بكر ـ رضي الله عنه ـ بالكتاب والسنّة ، وقتل أهل الردة ، ثم مضى
الصفحه ١٤٢ : ، الذي لم يؤنس منه رشد ، وقد قال الله ـ عزّ وجلّ ـ في كتابه في أموال
اليتامى : (فَإِنْ
آنَسْتُمْ مِنْهُمْ
الصفحه ١٤٥ : الناس أقبلوا
إلى طاعة
الرحمن قبل التندّم
إلى الله
يدعو أن يقام كتابه
الصفحه ١٤٦ : أنزل عليه في كتابه الذي حفظه ، وأشهد
ملائكته على حقه (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ
الصفحه ١٥٠ : وخلقه ، وإذا أردت
أن تعرف ما قالوه فيه فارجع إلى كتاب الأغاني ، والعقد الفريد ، والرجل مع هناته
كانت له
الصفحه ١٥٩ : يقيم ثلاثا ثم يتحيّن به صاحب مكة إلا أن يكون في كتابه أكثر من ذلك ،
فتحيّن بأبان ، فقال الشاعر
الصفحه ١٦٧ : إلى عماله يأمرهم بلعن الحجاج بن يوسف ، فلما أتاه الكتاب قال : كيف أصنع؟ كيف
أكذّب نفسي في هذه الجمعة
الصفحه ١٨٠ : ٦ / ١٥٢ ، مما يفيد أن الخبر ليس فيه تصحيف في
الأصول المعتمدة من كتاب الفاكهي ، لكن هنا أمور يجب التنبيه
الصفحه ١٩٦ : مصنّف
ابن أبي شيبة ١٢ / ٥٥٥. وقد أحسن الأستاذ أحمد عادل كمال عرضها وتحليلها وما
يستفاد منها في كتابة
الصفحه ٢٠٦ : الأصمعي ، قال : حدّثنا أمير الطائف ـ وكان يكنّى أبا
محمد ـ وكان من قريش قال : جاء كتاب هشام بن عبد الملك
الصفحه ٢١٣ : بالكذب. وخالد
بن سعيد ، هو : ابن عمرو بن سعيد بن العاص.
ذكره ابن الكلبي في كتاب الأصنام ص : ٣٢
، وابن
الصفحه ٢١٤ : وانهدم : إلياس ابن مضر.
١٩٩١ ـ حدّثنا
بذلك الزبير بن أبي بكر ، قال : وجدت في كتاب ذكر أنه من كتب ابن
الصفحه ٢٢٤ :
علّم بمكة في الكتاب من الغرباء : أبو صالح (١).
٢٠١٢ ـ حدّثنا
محمد بن منصور ، قال : حدّثنا سفيان ، عن
الصفحه ٢٢٥ :
قال : قال أبو صالح : أنا علّمت أهل مكة الكتاب. قال سفيان : قال عمرو : ما علمته ولا
رأيته.
٢٠١٣