الصفحه ١٥٥ : وجه البركة كتاب هو قائم
إلى اليوم : (بسم الله الرحمن الرحيم لا إله إلّا الله وحده لا شريك له ، وصلّى
الصفحه ١٧٠ : الله بن شيبة الأعجم ، فأخذ الكتاب فوضعه ، ثم أرسل بعد
ذلك إلى عبد الله بن شيبة يسأله أن يفتح له الكعبة
الصفحه ١٦٩ :
إلى خالد ألا تعرض له بأمر يكرهه ، فلما جاء الكتاب وضعه ولم يفتحه ، وأمر
به ، فبرز وجلد ، ثم فتح
الصفحه ٩٨ : كتاب النبي صلّى الله عليه
وسلم قال : حدّثني أبي محمد بن عبد الرحمن ، عن أبيه عبد الرحمن بن
محمد ، عن
الصفحه ٩٥ : الله عنهما ـ فقلت له : أرأيت الذي تقوله ، شيئا سمعته من
رسول الله صلّى الله عليه وسلم أو وجدته في كتاب
الصفحه ١٧٣ : الحزّ إن كان الأمر على ما
وصف دفعت البقرة إليه بابنه. قال : فاكتب بذاك ، قال : فكتب الكتاب ، فلما أراد
الصفحه ٢١٦ : ـ وحدّثنا
بذلك ابن كاسب ، قال : ثنا ابن فليح ، عن موسى بن عقبة ، عن ابن شهاب.
وأول من أدخل
الكتاب العربي
الصفحه ٩ : : العشر التي أقسم الله ـ تعالى ـ بها
في كتابه : عشر ذي الحجة ، والوتر : يوم عرفة ، والشفع : يوم النحر
الصفحه ١٢ : ، ولمحمد بن خلف المعروف ب (وكيع) في كتابه : «الغرر من
الأخبار» ، وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد ٤ / ٢٦٥
الصفحه ٢٠ : النيل من بيوتات أهل مكة.
ولو نزّه الفاكهي كتابه عن مثل هذه القصة ، والتي بعدها لكان أجمل وأحسن.
(١) في
الصفحه ٢٤ : فأمسى
قد قلا كلّ مسلم
وألقى مفاتيح
المساجد واشترى
وصال الغواني
بالكتاب
الصفحه ٥٦ : .
وجدت هذا في
كتاب أعطانيه بعض المكيين ، عن أشياخهم يذكر هذا.
ذكر
تفجر مكة بالأنهار
وما يكره من ذلك
الصفحه ٦٢ : المكان الذي يستند فيه الإمام إذا جلس عليه كتاب وهو قائم إلى
اليوم : بسم الله ، أمر عبد الله هارون الإمام
الصفحه ٩٩ :
كتاب النبي صلّى الله عليه وسلم [بسم الله الرحمن الرحيم](١) «من محمد رسول الله إلى بديل وبشر وسروات
الصفحه ١٢٤ : ، وكذلك ابن حبيب ، حيث خصص كتابة المنمّق في أخبار
قريش وحدها. ثم أن النضر بن الحارث ليس وحده الذي رهنته