الصفحه ٣٤ : رجل من أهل مكة ، فقال له علي ـ رضي الله عنه ـ : كيف تركت
قريشا والناس بمكة؟ فقال : تركت فتيان قريش
الصفحه ٦٥ : له : «أنت
رسولي إلى أهل مكة ، قل لهم : إنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلم يقرأ عليكم
السلام ، ويأمركم
الصفحه ١٤٣ : أعوانا على أخذها
والظلم فيهم ، تلكم الفرقة الحاكمة بغير ما أنزل الله ـ عزّ وجلّ ـ وقد شهد لكم يا
أهل مكة
الصفحه ٢٤٧ : عمر بن
الخطاب ـ رضي الله عنه ـ يا أهل مكة لا تبوّبوا على دوركم ، لينزل البادي حيث شاء.
٢٠٥٠ ـ حدّثنا
الصفحه ١٨٤ : عنهما ـ فقال شاعر
من أهل مكة :
إمعجوا يا
بني المغيرة فيها
فبنو حفص
منكم أمرا
الصفحه ٢٠ : بالدرهم والدرهمين ،
والشهر والشهرين بالدينار والدينارين ، فقال ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ : يا أبا
صالح
الصفحه ٢٦٧ : ـ رضي الله عنهم ـ قالت : حملت وأنا في الشعب فقال رسول
الله صلّى الله عليه وسلم : «يا أم الفضل إني لأرجو
الصفحه ١٥٩ : :
فإن تنج منها
يا أبان مسلّما
فقد ألفت
الحجّاج خيل شبيب (١)
وقال رجل (٢) من أهل
الصفحه ٧٤ : الله صلّى الله عليه وسلم قال : «أنت رسولي إلى أهل مكة ، أن تقرأ
عليهم السلام ، وتأمرهم أن لا يحلفوا
الصفحه ١٧٩ : سمعت أبي يقول : سمعت رسول الله صلّى الله
عليه وسلم فذكره ـ وقد نقل محقق سنن ابن ماجه عن الزوائد قوله
الصفحه ٨١ : ء ، قال : قال سفيان : لما مات رسول الله صلّى الله عليه وسلم
بلغ ذلك أهل مكة فنفروا من ذلك ، واشتدّ عليهم
الصفحه ١٢٧ : ، عن أبيه ، عن جابر بن عبد الله ـ رضي الله عنهما ـ قال
: إنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلم خطب الناس
الصفحه ١٥٢ : من حياض زمزم ، تصبّ في هذه
البركة ، وقد فسرنا عملها في موضعها (١).
وقد كان أهل
مكة فيما مضى قد
الصفحه ٢٨٥ : مكة ، فصادف الثريّا في الطواف ، فقالت : يا ابن أبي عتيق ، ما
جاء بك ، وليس هذا أوان الحج؟ فقال لها
الصفحه ١٧٦ :
ابن أمية ، عن أبي
الزبير ، عن جابر بن عبد الله ـ رضي الله عنهما ـ قال : استعمل
رسول الله صلّى الله