الصفحه ١٩٦ : الله عنهما ـ قال : كان يذكر
أنّ عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ لم يكن يعلم بمقتل أهل الجسر ، وقد كان
الصفحه ١٧٢ : رأيت مثل هذا.
وكان زياد (٨) بن عبيد الله الحارثي ممن ولي مكة والمدينة.
١٩٣٢ ـ حدّثنا
الزبير بن أبي
الصفحه ٣٢٨ :
كان فيه تجارة رسول الله صلّى الله عليه وسلم والسائب بن أبي السائب ـ رضي الله
عنه ـ في الجاهلية قائم
الصفحه ٣٧ : جابر
ـ رضي الله عنه ـ قال : سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلم ، أو قال : قال رسول
الله صلّى الله عليه
الصفحه ٣٦ :
بذلك ، وأخبره أبيّ ـ رضي الله عنه ـ أنه قرأ على رسول الله صلّى الله عليه
وسلم فأمره بذلك.
١٧٤٥
الصفحه ٢١ :
تسطع ليالي دخلت مكة. قال أبو صالح : فأتيت اسماء ـ رضي الله عنها ـ فأخبرتها
بمقالتهما ، فقالت : صدق
الصفحه ٣٤٢ : ء مواليها ، فقال عمر ـ رضي الله
عنه ـ : لأقضين بينكم بما سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلم يقول : «ما أحرز
الصفحه ٢٧١ : يوسف.
وفي هذه الدار
البيت الذي ولد فيه رسول الله صلّى الله عليه وسلم ، وقد اتّخذ مصلى يصلّى فيه
الصفحه ١٨٥ : الزّعفران الشاعر
، فشهد لامرأة بشيء كان / في عنقه ، فقال له : أتشهد عندي يا أبا الزعفران وأنت
القائل
الصفحه ١٤٤ :
(قاتَلَهُمُ اللهُ
أَنَّى يُؤْفَكُونَ)(١). يا أهل الحجاز ، قد بلغني [أنكم](٢) تعيّرونني بأصحابي
الصفحه ٢٣١ : ومحمّد : رسول الله صلّى الله عليه وسلم (٢).
وأول من استسقى
بمكة : قوم عاد.
وأول من أهدى
إلى الكعبة
الصفحه ٣٣٢ : الخيزران. وفيها اختبأ رسول الله
صلّى الله عليه وسلم ، وقد ذكرنا قصتها في موضعه ، وفيها أسلم عمر بن الخطاب
الصفحه ٢٨٨ : : كان لنا مسكن
في دار الحكم ، فقال عبد الملك في إمارته : بعني مسكنك الذي في دار أبي العاص. قال
: قلت
الصفحه ١٥١ : ذلك القسري صعد المنبر ، فتكلم بكلام يؤنّب فيه أهل
مكة ثم نزل.
فلم تزل تلك
البركة على حالها حتى قدم
الصفحه ١٤١ :
وعمر بن أبي
بكر بن محمد بن عبد الله بن عمرو بن المؤمّل.
ومحمد بن حسن
وغيرهم.
حدّثني كل واحد