الصفحه ٣٠٦ : فيه بعض شعراء أهل مكة :
__________________
٢١٣٣ ـ ذكره الأزرقي
٢ / ١٦٩ ، ٢٥١ ، وياقوت ٣ / ٤٠
الصفحه ٣٢٩ : أن آتيه في ذلك المكان ، قال : فقال لي : يا فتى شققت عليّ ، أنا
ههنا منذ ثلاث أنتظرك.
وهذا البيت في
الصفحه ٧٧ : جالس إذ مرّت عليهم سحابة ، فنظروا إليها ، فقال رسول
الله صلّى الله عليه وسلم : «هل تدرون ما اسم هذه
الصفحه ٢٤٣ : (٢).
٢٠٤٥ ـ أخبرني
بذلك من فعل عبيد الله بن الحسن أبو هاشم بن أبي سعيد ابن محرز.
وأول من اتّخذ
سترا على
الصفحه ١١٠ :
حتى رفع المقام ، وذهب بناس كثير ، ووافى العمّار تلك السنة من أهل خراسان.
وسيل مكة يأتي
من موضع
الصفحه ٩٧ : الله عنها ـ بالتنعيم ،
وسائر ذلك للغرباء ، ولغيرهم من أهل مكة.
١٨٥٥ ـ حدّثنا
محمد بن أبي عمر ، قال
الصفحه ٢٢٥ :
قال : قال أبو صالح : أنا علّمت أهل مكة الكتاب. قال سفيان : قال عمرو : ما علمته ولا
رأيته.
٢٠١٣
الصفحه ١٣١ : : قد قرأنا وعلمنا ، فمن
هذا الذي هو خير منا ، فما في أولئك خير». قالوا : يا رسول الله ، من أولئك؟ قال
الصفحه ٢٩١ :
يا أبّة يا
أبّة
لأنكحنّ ببةّ
جارية في
نقبه
الصفحه ١٩٥ : » فغدوا فأصابتهم جراحات ، فقال رسول الله صلّى الله عليه
وسلم : «انا قافلون غدا إن شاء الله» قال : فسكتوا
الصفحه ٢٤٤ :
أبو يحيى بن أبي مسرّة ، وهو فقيه أهل مكة إلى يومنا هذا (١).
وأول من أحدث
القناديل على زمزم من
الصفحه ٣٤١ :
لأشرقت لها الأرض كما تشرق الشمس ، وما أنا بمتخلف عن العنق (١) الأول ، بعد أن سمعت رسول الله صلّى
الصفحه ٢٢ : : سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلم يقول : ما هممت
بشيء مما كان أهل الجاهلية يعملونه غير مرّتين ، كلّ
الصفحه ١٩٣ : الله ـ عزّ وجلّ ـ وإنّ آخر وطأة وطئها الله ـ تعالى ـ
بوجّ. قال سفيان تفسيره : آخر غزاة غزاها رسول الله
الصفحه ١٥٨ : عمر ، قال : ثنا سفيان ، قال : ثنا [عبيد الله](١) بن أبي يزيد ، قال : رأيت الغنم تقدم مكة مقلّدة