الصفحه ٩٣ :
عليه أهل مكة ، فقالوا : إنما هو طلاق ، فاعتذر إليهم ، وقال : لم أقل هذا
، إنما قاله ابن عباس ـ رضي
الصفحه ٥١ : الله بن عياض بن عمرو القاري (١) ، عن يعلى ابن مرة ، أنه سمع عمر بن الخطاب ـ رضي الله
عنه ـ يقول : يا
الصفحه ٩٦ :
عنده ، قال له عبد الملك بن ميسرة : أرجع ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ عن
الصرف؟ فقال سعيد : عهدي به
الصفحه ١٥٥ :
الله على محمده عبده ورسوله ، بركة من الله ، مما أمرت به أم جعفر بنت أبي الفضل
جعفر بن أمير المؤمنين
الصفحه ٣٩٠ : الحرم فقتله؟ فقال : لا أدري ما القول فيها. فقال له السائب : يا أبا عمرو لو
رددتني فيها شهرا لم أسأل عنها
الصفحه ٩٤ : ، وإلا نزل الصفّة ، فقام رجل ، فقال : يا رسول الله
، إنه قد تخرّقت عنا هذه الخنف (٢) ومرج (٣) بطوننا هذا
الصفحه ١٣٨ :
إليكم ـ إن شاء الله ـ فأنظرونا. فقام رجل فقال : لا أنظر الله من أنظرك ،
ولا عذر من عذرك ، أمير
الصفحه ٢٦٣ : وسلم لصفوان بن أمية وذلك
من بعد الفتح وقد قدم عليه المدينة يطلب الهجرة ، فقال له رسول الله صلّى الله
الصفحه ١٦ :
أبيه ، قال : بينا
أنا في سوق الليل (١)
بمكة بعد أيام الموسم ، إذا أنا بامرأة من نساء أهل مكة
الصفحه ٥٥ :
ابراهيم بن أبي يوسف ، قال : ثنا يحيى بن سليم ، قال : سمعت عبيد الله بن سعيد بن
قنديل ، قال : جاءنا فرقد
الصفحه ٢٣ : الرّقيق
الصوت ـ يعني : ابن سريج.
وكان هذا من
فعل أهل مكة ورأيهم استماع الغناء ، ويروون فيه أحاديث
الصفحه ٩٢ :
ذكر
ما كان عليه أهل مكة
من القول في قديم
الدهر مما لم يتابعهم
عليه أحد إلى اليوم
وتفسير ذلك
الصفحه ٣٥ :
ذكر
سنة أهل مكة عند ختم
القرآن ، والتلبية عند القراءة
إذا بلغوا والضّحى
حتى يختموا القرآن
الصفحه ٢٩٥ : : يا
رسول الله ، إنّ أبا سفيان باع دارنا. فقال له رسول الله صلّى الله عليه وسلم ـ فيما
سمعت بعض فقها
الصفحه ٢٣٧ : أهل مكة يذكره.
وأول من كتب (بسم
الله الرحمن الرحيم) في صدر الكتاب من أهل مكة : خالد بن سعيد بن العاص