الصفحه ٣٩ :
ميمون ، عن سعد بن سمرة ، عن أبيه ، عن أبي عبيدة بن الجراح ـ رضي الله عنه
ـ قال : إنّ النبي صلّى
الصفحه ٣٥٣ :
٢١٨٠ ـ حدّثنا
محمد بن عبد الله بن يزيد المقرئ ، قال : ثنا سفيان بن عيينة ، عن عمرو بن دينار ،
قال
الصفحه ٣٠٤ : الجمعة من داره البيضاء من المروة ، فقال
أهل المجلس : هذا عبد الملك قد راح إلى الجمعة ، انظروا إلى من
الصفحه ٤١ : ـ قال : إنّ النبي صلّى الله عليه وسلم قال :
«لا يدخل مكة مشرك بعد عامنا هذا أبدا إلا أهل العهد وخدمكم
الصفحه ٢١٠ :
فسمّعنا ، فكره ذلك من أجلك ، فقال له عبد المجيد : أسمعهم. قال : فتغنى :
من يأتنا يدع
الصفحه ٣٨٩ : القاريء المكي : صدوق.
التقريب ١ / ٤٤٢.
وطلحة بن أبي حفصة : سكت عنه البخاري ٤
/ ٣٤٩ ، وابن أبي حاتم
الصفحه ١٠٣ :
ذكر
سيول مكة في الجاهلية
ويقال ـ والله
أعلم ـ : إنّ وادي مكة سال سيلا عظيما في أول الدهر
الصفحه ٥٦ : أبيه ، قال : قال : عبد الله بن عمرو بن العاص ـ رضي الله عنهما ـ : إذا
رأيت مكة قد بعجت كظاما ، ورأيت
الصفحه ٢٥٠ : ، قال : حدّثني عبيد بن عبد الله بن عنبسة بن
سعيد بن العاص ، قال : إنّ أبا أحيحة كان ينهى عن بيع رباع مكة
الصفحه ٤٥ :
ذكر
الموضع الذي قتل فيه
خبيب بن عديّ
ـ رضي الله عنه ـ من
مكة
١٧٦٣ ـ حدّثنا
الزبير بن أبي بكر
الصفحه ٣٩١ : الرماد
وقال شاعر أيضا
يذكر حمام مكة :
ولو زرت بيت
الله ثمّ لقيتها
بأبوابه حيث
الصفحه ١٤٥ : نزل فما رؤي
على منبر مكة أحد كان أحسن خطبة منه.
١٩١٠ ـ وأنشدني
أبو يحيى بن أبي مسرّة لبعض الخوارج
الصفحه ٥٣ : : إنما جدّة خزانة مكة ، وإنما يؤتى به إلى مكة ولا يخرج به منها.
١٧٨٢ ـ حدّثنا
ابن أبي يوسف قال : ثنا
الصفحه ٢٣٣ : ـ رضي الله عنه ـ ، وكان بموضع يقال له الشعيبة (١).
وأول من جلب
النرد إلى مكة والحجاز : أبو قيس بن عبد
الصفحه ٩١ : الرحمن بن
أبي بكر الصدّيق ـ رضي الله عنهما ـ مات بالجبل الحبشي أسفل مكة ، فنقل إلى مكة ،
فدفن بأذاخر