الصفحه ٣٨٧ : ، وانطلق إلى عرفات ومنى ، فرجع وقد
متن ، فأتى ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ فذكر ذلك له ، قال : فجعل ثلاثا من
الصفحه ٣١٦ :
قال : ثنا ابن جريج : أن النبي صلّى الله عليه وسلم بعد فتح مكة بأيام
استبطأ الناس في صلاة الظهر
الصفحه ٣٦١ : ؟ فقال : يزاد ربع الدية.
٢٢٠٠ ـ حدّثنا
حسين ، قال : ثنا هشيم ، عن المغيرة ، عن ابراهيم ، وحجاج عن
الصفحه ٢٢٣ : ابن عليّة ، عن ابن أبي نجيح.
وأول من طيّبها
بالطيب : ابن الزبير ـ رضي الله عنهما (٦) ـ.
/ وأول من
الصفحه ١٣٩ : أبي العباس ، فأمر بالمنبر ، فوضع فركبه ، فحمد الله ـ تعالى ـ
وأثنى عليه ثم قال : عذرا عذرا يا أهل
الصفحه ٣٠٢ : نسائها ، أنها قالت : أشرفت
من حق لآل جبير بن مطعم في نسوة ، فسمعت النبي صلّى الله عليه وسلم يقول : «يا
الصفحه ٤٠٩ : حدود مكة
وتهامة
٣٥٤
ذكر من أخرج
مسلما من ظل رأسه من حرم الله ـ تعالى ـ ما له فيه من
الصفحه ١٢٢ : ء ، فقال له قائل : يا ابن الرّهين ، ألا تلبس ثوبا يدفّئك؟
فقال : أنا ابن الرّهين ، وأمشي الخوزلي
الصفحه ٧٩ : ،
قال : ثنا عبد الرحمن بن مهدي ، عن سفيان [عن](١) قيس ، عن طارق ، عن أبي موسى ـ رضي الله عنه ـ قال
الصفحه ٤٠ : بن يثيع ، عن علي بن أبي طالب ـ رضي الله عنه ـ قال : إنّه بعثه النبي صلّى
الله عليه وسلم عام حج أبو
الصفحه ٣٤٩ :
الزبير بن أبي بكر ، قال : أمّ كثير بن كثير عائشة بنت عمرو بن أبي عقرب ، وهو
خويلد بن عبد الله بن خالد بن
الصفحه ١٧٠ : محمد بن هشام ، فدعا بالقسريّ فقرأه عليه. فقال : الله أكبر ، يا غلام
إئت بالكتاب ، قال : فأتاه به مختوما
الصفحه ٢٠٢ :
لبنها ، فأبى. فرمى
أحدهما المصدّق ، فقتله بسهم ، فقال أحدهما لصاحبه : أني
لا تحملني وإياك أرض
الصفحه ١٧٤ : ء.
١٩٣٤ ـ وأخبرني
محمد بن علي ـ إجازة ـ قال : كان زياد بن [عبيد الله](١) على المدينة ومكة والطائف ثماني
الصفحه ٢٢١ : الله عليه وسلم ، فقال : أسلمت؟
قال : نعم. قال : آزر ابن عمّك يا بني وانصره. قال : وكان عليّ ـ رضي الله