الصفحه ٢٩٠ :
وكانت دار
لبابة بنت علي بن عبد الله بن عباس التي عند القوّاسين لحنظلة بن أبي سفيان ، ودار
زياد كان
الصفحه ٢٢٦ : النبي صلّى الله عليه وسلم المنّ فقال النبي
صلّى الله عليه وسلم : «لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين» فأمر
الصفحه ٣٤٤ : ، ويزيد فيه هذا الشعر : قال : فقال أبي ـ يعني محمد بن علي ـ يتمثّل بهذه
الأبيات ، وهي فيما ذكروا ـ لكثير
الصفحه ٣٣٠ : ، عن مجاهد ، عن قائد السائب ، عن السائب بن أبي السائب ـ رضي الله عنه ـ أنه
قال للنبي صلّى الله عليه
الصفحه ٢٨٦ : : ثنا ابن جريج ، قال : إنّ النبي صلّى الله
عليه وسلم بعد فتح مكة بأيام استبطأ الناس في صلاة الظهر ، فقال
الصفحه ٣٦٢ : ـ حدّثنا
حسين بن حسن ، قال : ثنا المعتمر بن سليمان ، عن أبي هارون العبدي ، عن أبي سعيد
الخدري ـ رضي الله
الصفحه ٢٤ : المنمنم
فقال سعيد :
كذب والله ما يقيني (١).
١٧٢٧ ـ حدّثنا
محمد بن إدريس بن عمر ، قال : ثنا
الصفحه ٣٦٦ : ء : عظّم ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ قتل ابن الزبير سعدا
وأصحابه (١) في الحرم ، فقال له أحد القوم : قوم
الصفحه ١٤٠ : ، قال : ثنا أبو بكر عبد الرحمن بن شيبة ، قال :
أخبرني عيسى بن عبد الله بن محمد بن عمر بن علي ، عن أبيه
الصفحه ١٠٧ : (١)
فقال له ابن
أبي عتيق :
كن من شئت فأشهد أنك كريم.
وقال خالد بن
أبي عثمان البصري (٢) :
كنت تلك
الصفحه ١٣ : ، عن من لا يتّهم ، عن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ وعن ليث بن أبي سليم ،
عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس
الصفحه ٣٨٨ : مكة [قتل](٢) ابن عثمان؟ قال : نعم (٣).
قال ابن جريج :
وقال مجاهد : أمر عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه
الصفحه ٣٥٤ :
عن مكة في زمن عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ مع أناس من قريش ، [وتركوا](٢) منازلهم بمكة.
٢١٨٢
الصفحه ٣١٥ :
النبّاش بن زرارة ، وأشار بيده إلى دور حول المسجد ، فقال : هذه كانت
رباعهم.
ولهم دار سعيد
بن أبي
الصفحه ٢٧٢ :
فهذه الدار آخر حق ولد أبي لهب.
ويقال : إنّ
أبا لهب كان يسكن في بيت له قبالة بيت خديجة ، زوج