الصفحه ١٥٠ :
من أهل الإلحاد ، وقد نسب إليه صاحب العقد أشياء لا تصح ، لأن صاحب العقد كان فيه
تشيع شنيع ، ومغالاة في
الصفحه ٤٣ : العام الذي نبذ فيه أبو بكر ـ رضي الله عنه ـ إلى المشركين : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا
الصفحه ٢١٤ : (١) يوما ، فدخل المسجد الحرام ، فجعل يقول للناس : ارتفعوا إلى
أبي خالد (٢) ، فتقوّض الناس ، فقال : ما للناس
الصفحه ٢٢٨ : ء بن أبي رباح ـ رضي الله عنه ـ يقول : سمعت عبيد بن عمير يقول : سمعت عمر بن الخطاب ـ رضي الله
عنه ـ يقنت
الصفحه ٣٣٨ : الشام ، فلجأ إلى عبد الله بن جعفر بن أبي طالب ،
فأمنّه عبد الملك فعاش هناك إلى أن مات. ولقّب ب (ابن قيس
الصفحه ٢٥٢ : يحيى بن سليم ، عن عبد العزيز بن أبي روّاد ، قال : دخلت مكة
في زمان عمر بن عبد العزيز ـ رضي الله عنه
الصفحه ١٦٦ : ـ وكان عاملا له على مكة ـ فسأله عن فتى كان يعمل؟ قال : توفّي يا أمير
المؤمنين.
وكان من ولاة
مكة : طارق
الصفحه ٢٥١ : يكري بمكة شيئا.
٢٠٦٣ ـ حدّثنا
ابراهيم بن أبي يوسف المكي ، قال : ثنا عبد المجيد بن أبي روّاد ، عن أبيه
الصفحه ٤٢ : بَعْدَ عامِهِمْ هذا)(١) فقال : ولم يعن المسجد قطّ ، ولكن يعني مكة الحرم. قال
: قلت له : اثبت لك أنه الحرم
الصفحه ٢٥٣ : ـ رضي الله عنه ـ كان ينهى أن تبوّب أبواب دور مكة.
قال : وقال بعض
أهل العلم : يعني : رحاب الدور التي هي
الصفحه ١١١ :
ابن جريج ، قال :
أخبرني [عمرو](١)
بن أبي سفيان ، أن [عمرو](٢)
بن عبد الله بن صفوان [أخبره
الصفحه ٧٥ : ، عن معمر ، عن ابن طاوس ، عن أبيه ، قال :
لا يحل لأ [حد](١) من خلق الله ـ تعالى ـ أن يدخل مكة لحاجة ولا
الصفحه ٢٠٤ :
قال : ثنا هشام بن الكلبي ، عن أبيه ، عن أبي صالح ، عن ابن عباس ـ رضي
الله عنهما ـ قال : حدّثتني
الصفحه ٢٩٨ : ](٢)
ودين رسول
الله بالحقّ دينها
ثم صارت هذه
الدار بعد ذلك لعمرو بن عثمان (٣).
ولآل جحش أيضا
الصفحه ٦١ : منبر مكة (١) ، فرقي عليه عبد الله بن محمد بن عمران الكلبي ، وهو
أمير مكة لهارون ، فمال به المنبر