الصفحه ٢٦١ : نقضه.
ذكر
مبتدأ رباع مكة كيف
كانت ، وأول من أقطعها
وبيان ذلك في
الجاهلية والإسلام
وكان مبتدأ
الصفحه ٢٩٤ : ـ ،
عندها الروّاسون اليوم ، فلم تزل هذه الدار في أيدي آل جحش ، وهم بنو عمة رسول
الله صلّى الله عليه وسلم
الصفحه ٢٥٧ : ـ يستعدي على أبي سفيان ، فقال : يا أمير المؤمنين ، ان أبا
سفيان ظلمني حدّي في مهبط كذا وكذا ، فقال له عمر
الصفحه ١٠٤ : صلّى الله عليه وسلم وهو يصلي ، فقال : ألم أنهك يا محمد؟
لتنتهين أو لأفعلنّ بك. قال : فانتهره النبي صلّى
الصفحه ٢٦٤ :
أنس ، عن الزهري ، عن علي بن حسين : من أجل ذلك تركنا نصيبنا من الشعب ، وقد كان
لرسول الله صلّى الله
الصفحه ٥٤ : أراه ابن مائة سنة ، قال : مرّ بي وأنا بعسفان أو بضجنان (١) رجل من أهل الشام على بغل أو بغلة ، فقال : من
الصفحه ٢١٧ : الحاج بمنى وعرفة ومكة : مروان بن الحكم.
١٩٩٩ ـ حدّثنا
بذلك ابن أبي عمر ، عن سفيان ، عن الوليد بن كثير
الصفحه ٣٧٦ : الله بن أبي مغيث ، قال : كان مجاهد يرى الجراد في يدي الصبيان بمكة فيلقيه
ويقول : هو صيد.
٢٢٣٦
الصفحه ٣٣٤ : ، فهدمها عمر ـ رضي الله عنه ـ في خلافته وجعلها رحبة ومناخا
، وقد بقيت منها حوانيت فيها أصحاب الأدم. وأرض
الصفحه ١١٩ :
أبي : إنّ لقمان قال : إنّ من الصمت حكما ، وقليل فاعله. قال : يا أبا نجيح
، من تكلّم واتقى الله خير
الصفحه ٢٨٩ : الإسلام (١).
ولعبد العزيز
بن عبد الله بن خالد بن أسيد : الدار التي بأعلى مكة ، التي كان السري بن عبد
الصفحه ٣٨ : الخطاب ـ رضي الله عنه ـ عن رسول الله صلّى الله عليه وسلم قال : «أخرجوا
اليهود والنصارى من جزيرة العرب
الصفحه ٣٣١ :
صلّى الله عليه وسلم ـ رضي الله عنها ـ قالت : قال رسول الله صلّى الله
عليه وسلم : «كلام ابن آدم
الصفحه ٢٦٦ : دار ابن يوسف من مولد النبي صلّى الله عليه وسلم ، وهو الشعب الذي حاصرت
فيه قريش بني هاشم ، ورسول الله
الصفحه ٢١٦ :
١٩٩٥ ـ حدّثنا
ابن أبي عمر ، قال : ثنا سفيان ، عن أبي إسحاق ، قال : أول من صلّى : عليّ بن أبي طالب