الصفحه ٢٥١ : : قال ابن جريج : وقرأت كتابا من عمر بن عبد العزيز ـ رضي
الله عنه ـ إلى عبد العزيز بن عبد الله يأمره ألا
الصفحه ٢٥٢ : يحيى بن سليم ، عن عبد العزيز بن أبي روّاد ، قال : دخلت مكة
في زمان عمر بن عبد العزيز ـ رضي الله عنه
الصفحه ٢٨٠ : سوادها ، وفيما بين مقامي إلى
تجنا.
قال : فبلغ ذلك
عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ فقال : إنّ أبا سفيان
الصفحه ٢٨١ : :
من كان يبكي
ورعا عالما
فليبك ما
عمّر سفيانا
راحوا بسفيان
على نعشه
الصفحه ٣٢٤ : (١).
والأجيادان
جميعا هما لبني المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم ، إلا دار السائب التي يقال
لها : دار سفينة
الصفحه ٣٣٦ : سهم
حق نفيل بن عبد العزى ، وهو حق عمر ، وزيد ابني الخطاب بالثنية. وحق مطيع بن
الأسود ـ يعني : من
الصفحه ٣٣٩ : هصيص
والأكارم عامر
ومحارب تلك
الليوث القصّم
٢١٦٤ ـ حدّثنا محمد بن أبي عمر
الصفحه ٣٦٦ : بن عمر ـ رضي
الله عنهم ـ برحلها ومتاعها ، فأمر به فأخرج من الحرم ، فضربت عنقه ، فبلغ ذلك
سالما
الصفحه ٣٧٦ : بن يحيى بن أبي عمر ، قال : ثنا سفيان ، قال : رأيت صدقة بن يسار يجعل لحمام الحرم حوطا مصهرجا ، ويجعل
الصفحه ٣٧٧ :
قال : دخلت أنا وعمرو بن دينار ، على الحسن ، عام قدم مكة ، ونزل في دار
عمر بن عبد العزيز ـ رضي الله
الصفحه ٣٨١ : ، فقال ابن جريج : وأخبرني عطاء أن عبد الله بن عامر أهدى لعبد الله
بن عمر ـ رضي الله عنهما ـ أظباء أحيا
الصفحه ٣٨٤ :
ذكر
كفّارة الصيد الذي
يصاب
بمكة وديته وتفسير
ذلك
٢٢٥٥ ـ حدّثنا
محمد بن [يحيى](١) بن أبي عمر
الصفحه ٦٥ : بن قيس ـ مولى سهل بن حنيف ـ من بني
ساعدة ، أخبره أنّ سهلا أخبره ، أنّ النبي صلّى الله عليه وسلم قال
الصفحه ٢٦٦ : المؤمنين ، الشارعة على اللبّانين بالبطحاء.
وسمعت بعض
الناس يقول : إنه كان فيها بيت فيه مسجد للنبي صلّى
الصفحه ٤٠٦ :
٧٠
ذكر محشر
النبي صلّى الله عليه وسلم بين أهل مكة والمدينة وشفاعته لهم وتفسير ذلك