الصفحه ٣٣٢ : الربع لسفيان وللأسود ابني عبد الأسد بن هلال بن عبد الله بن عمر
بن مخزوم.
وللسفيانيّين
أيضا حق في زقاق
الصفحه ٣٤٢ : ء مواليها ، فقال عمر ـ رضي الله
عنه ـ : لأقضين بينكم بما سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلم يقول : «ما أحرز
الصفحه ٣٥٤ :
عن مكة في زمن عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ مع أناس من قريش ، [وتركوا](٢) منازلهم بمكة.
٢١٨٢
الصفحه ٣٦٧ : في الحرم (٥).
قال ابن جريج :
قال عكرمة بن خالد ، قال : عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ : لو وجدت
الصفحه ٣٦٨ :
قال ابن جريج : وقال أبو الزبير : قال
عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ : لو وجدت فيه قاتل الخطاب ما
الصفحه ٣٨٩ : هاشم ، قال : ثنا يحيى بن سعيد ، عن عمر
__________________
٢٢٧٠ ـ إسناده حسن.
عبد الله بن كثير
الصفحه ٣٩٠ :
ابن سعيد ، قال : حدّثني عبد الله بن كثير ، عن أبي حفصة قال : نزل عمر ـ رضي
الله عنه ـ في دار
الصفحه ٣٩٤ : عبد الله بن نافع الصائغ ، عن
عاصم ـ يعني : ابن عمر ـ عن حميد بن قيس ، عن
__________________
٢٢٨٠
الصفحه ٤٠١ : ، قال : ثنا عبد الله بن مسلمة ، عن عمر ابن قيس ، عن عطاء ، عن ابن
عباس ـ رضي الله عنهما ـ قال : أقتل
الصفحه ١٤ : : أدركها فسلها من هي؟ أو لها زوج؟ قال :
فأدركتها فكلمتها ، فقالت لي : من بعثك؟ الشيخ المفتول (٣)؟ تقول لك
الصفحه ٥٢ : أنيس لعطاء : لو أعطيتنا دراهمك فاشترينا لك
كما نشتري لأنفسنا. قال : وما تشترون؟ قالوا : الطعام إذا رخص
الصفحه ١٣٧ : ، وعنده
شكر. قال : فقال عتبة : نستغفر الله منكم ونتوب إليه فيكم. قد أمرت لك بغنى ،
ولوددت أن إسراعنا إليكم
الصفحه ١٤٣ : حتى
أخذها كلها ، فقلت له : إنّ ليس لك فيها حقّا ، أفلا ترضى أن تكون فيها كمن له
فيها حقّ؟ فأبى الا
الصفحه ٣٧١ : ](١) ـ فيما أحسب ـ فإنه تنبت فيه الغريبة والخضر. قال عطاء
: حلّ لك ما نبت على مائك ، وإن لم تكن أنت أنبتّه
الصفحه ٣٧٩ :
الله عنهما ـ يسأل عن الطير الذي يؤتى به مكة : آكله؟ قال : لو ذبح في
الحلّ لكان أحبّ إليّ