الصفحه ٢٦٤ : نقلا عن
الفاكهي. وقال : وقول علي بن الحسين : (تركنا نصيبنا من الشعب) أي : حصة جدّهم
علي من أبيه أبي
الصفحه ٢٦٥ : : ومما
اشتهر من الشعر في فضل هؤلاء ، قول الفضل بن العباس اللهبي ، والله أعلم.
وأنظر ترجمة الفضل هذا بعد
الصفحه ٢٧٧ :
٢١١١ ـ حدّثنا
محمد بن يحيى ، قال : ثنا سفيان ، عن ابن جريج ، عن مجاهد ، في قوله : (وَالنَّجْمِ
الصفحه ٢٩٧ :
المروة ، ـ هكذا قال أبو سعيد ـ أنشدني عبد الملك بن مروان قول أبي أحمد
ابن جحش :
ولقد أتاني
الصفحه ٣١٤ : سليمان ، قال : ثنا زيد بن المبارك ، قال : أنا ابن ثور ، عن ابن جريج ،
في قوله تعالى : (وَقالَ
الصفحه ٣٢٢ : ٢ / ٣٨.
وأنظر تفصيل القول في حلف الفضول في المنمّق ص : ٤٥ ، وسيرة ابن هشام ١ / ١٤٠.
(١) في الأصل (كأن
الصفحه ٣٣٦ : (٢).
٢١٦٢ ـ فحدّثنا
محمد بن أبي عمر ، قال : ثنا سفيان ، عن الكلبي ، في قوله : (أَلْهاكُمُ التَّكاثُرُ
الصفحه ٣٤١ : ، وينزع عن الحق ، ولا يخالف قولك فعلك ، فإن شرّ
القول ما خالف الفعل ، وخض الغمرات إلى الحقّ حيث علمته ولا
الصفحه ٣٤٣ : ،
مولى لبني زهرة ـ فيما ذكر الواقدي ـ.
ويقال : بل سجن
عارم في دبر دار الندوة ، وهو أصح القولين عند أهل
الصفحه ٣٥٢ : ، فأثبت
الباب على حاله (٢).
وبعضهم يقول
بوّبته قبل عمر ، فالله أعلم بذلك.
وقد جاء حديث
يشدّ القول
الصفحه ٣٦٧ : لا تأخذه لتقتله (٣).
قال ابن جريج :
وأخبرني ابن طاوس ، عن أبيه ، عن قول الله ـ تبارك وتعالى
الصفحه ٣٦٨ : نجيح ، عن عطاء به ، بنحوه.
(١) رواه الأزرقي ٢ /
١٣٩ من طريق : الزنجي ، عن ابن جريج ، به.
وقوله (ما
الصفحه ٣٨١ : .
(٢) لم أجده في ديوان
الأخطل ، ولا في المراجع التي بين يدي. وقوله : عوج ، أي : عاطفات حولنا.
(٣) رواه
الصفحه ٣٨٢ : ](٣) علي بن أبي طالب ـ رضي الله عنه ـ في قوله تعالى : (وَمَنْ دَخَلَهُ كانَ آمِناً)(٤) قال : إنّما أدخله
الصفحه ٣٩٠ : الحرم فقتله؟ فقال : لا أدري ما القول فيها. فقال له السائب : يا أبا عمرو لو
رددتني فيها شهرا لم أسأل عنها