الصفحه ١٥٩ : ٥ /
٥٤ كلاهما من طريق : أبي نعيم ، عن سفيان به.
(١) قوله (ألفت) في
الأغاني (أفلت). وشبيب هو : ابن يزيد
الصفحه ١٦١ : الحلال العتكي ، قال :
فذكره. وإسناده صحيح.
(١) من هنا إلى آخر
الحديث من قول الزهري ، وليس من حديث النبي
الصفحه ١٦٢ : / ٤٦٩ كلّهم من طريق : ابن أبي نجيح عن مجاهد به.
وقال الترمذي : حسن غريب ، ثم نقل عن البخاري قوله : ولا
الصفحه ١٧٥ : الكلبي ،
عن أبي صالح ، عن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ في قوله تعالى (وَاجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ
الصفحه ١٧٦ : . وتصحفت لفظة (الحجر) عنده إلى (الحج). ومعنى قوله (جمّع) أي : صلّى
الجمعة. وكان أهل مكة يفعلون ذلك فنهاهم
الصفحه ١٨٢ :
العزيز) ، وهو تصحيف. ومحرز هذا صحابي ترجمه ابن حجر في الاصابة ٣ / ٣٤٨ ، ونقل
قول الفاكهي هذا ، وذكر أنه
الصفحه ١٨٤ : العقد الثمين ٢ / ٣٨٦ ـ ٣٨٧
، ونقل فيه هذا الخبر أيضا ، ونسبه للفاكهي.
وقوله : امعجوا : معناه سيروا في
الصفحه ١٩٥ : قوله : (ولكن الله انتجاه) يقول : الله أمرني أن أنتجي معه.
ورواه الطبراني في الكبير ٢ / ٢٠٢ من طريق
الصفحه ٢٠١ : ـ ، وهذا في الحديث شيء من قول النبي صلّى الله عليه وسلم ـ هو
أبو ثقيف.
١٩٦٩ ـ /
وحدّثني حسن بن حسين ، قال
الصفحه ٢٠٤ : ، قال : ثم
أغمي عليه ، ثم أفاق ، فقال مثل قوله الأول :
__________________
١٩٧١ ـ إسناده متروك
الصفحه ٢٣٦ :
للبلادي ص : ١٠٢ ـ ١١١. وهذا الخبر ذكره ياقوت في معجم البلدان ٤ / ٢٥٢. وقوله (أمارت)
أي : حملت إليه الميرة
الصفحه ٢٣٨ : للزبير ١ / ٣٥٣ ،
والمحبّر ص : ١٧٦ ، والأزرقي ١ / ١٧٤. والعقد الثمين ٤ / ٢٢٣. وقوله : (متمّ) أي :
أتمّت
الصفحه ٢٣٩ : الفاسي في
شفاء الغرام ١ / ١١٤ ، وأنظر الأزرقي ١ / ٢٢٤ ، و ١ / ٢١٢ ، فقد اضطرب قوله في
ذلك.
الصفحه ٢٤٦ : المطيّبين
خير منها ، أي إمرة النبي صلّى الله عليه وسلم ـ وأبي بكر ـ رضي الله عنه ـ.
وقوله (أنت وصاحبك
الصفحه ٢٥١ : ابراهيم :
قال عبد المجيد : قال أبي : فذكرت لعمرو بن دينار قول عبد الكريم : لا تباع تربتها
ولا يكرى ظلّها