الصفحه ٧٨ : الفاكهي سبب قول سهيل لهذا المثل
في الخبر (٢١٧٩) ، فانظره هناك.
(٣) رواه الزبير بن
بكار في الموفقيات
الصفحه ٨٢ : :
الزبير بن بكار ، به. وذكر قول ابن الزبير هذا ابن كثير في البداية ٨ / ١٣٩.
(٤) سورة النجم (٤٣).
الصفحه ٩٠ : . والصحيح : أنه دفن
بالمقبرة العليا عند ثنية أذاخر ، كما في تاريخ الأزرقي وغيره ، وهو يقرب من قول
من قال
الصفحه ٩١ : : قلت : فسمعت من قوله شيئا؟ قال : لا.
وعبد الله بن
الزبير ـ رضي الله عنهما ـ قتل بمكة ودفن بها.
وعبد
الصفحه ٩٢ :
ذكر
ما كان عليه أهل مكة
من القول في قديم
الدهر مما لم يتابعهم
عليه أحد إلى اليوم
وتفسير ذلك
الصفحه ٩٤ : به ، ونقل عن ابن
السكن قوله : ليس لطلحة غير هذا الحديث. أه.
(١) كذا في الأصل ولم
أقف لها على معنى
الصفحه ٩٥ :
قال ابن إدريس
: البرير : ثمر الأراك.
وكان من قول
أهل مكة في قديم الدهر في [الصرف](١) ان لا بأس
الصفحه ١٠٢ : ، عن ابن طاوس ، عن أبيه في قوله
ذلك.
* وقال الزهري
: من كان على يوم أو نحوه فهو كأهل مكة
الصفحه ١٠٦ : الفاكهي. وقوله (سواندا) : جمع ساندة ، وهي المصعدة في الجبل. النهاية ٢ /
٤٨٠.
(٢) هو : عبد الرحمن
بن عبد
الصفحه ١١٤ : بل من عمل معاوية ـ رضي
الله عنه ـ. وهو أصح القولين عندهم أن تكون من عمل معاوية ـ رضي الله عنه
الصفحه ١٢١ : نفسك.
قال عبد الله
بن دينار : ما سمعت عبد الله بن عمر حدّث بهذا الحديث قط ، فبلغ قول الشامي : واحتسب
الصفحه ١٣٣ : نسكهم ،
فيحلّون وينحرون في اليوم الذي يزعم أولئك أنه يوم النفر ، فإن يكن القول ما قالوا
لم يضرّهم تأخير
الصفحه ١٤٧ : الأحزاب.
أقول قولي هذا
، وأستغفر الله لي ولكم.
ويقال : إن
سديف بن ميمون كان في حبس بني أمية ، وذلك أنه
الصفحه ١٤٨ :
قوله الوليد بن عروة (١) ، وهو على مكة واليا لمروان بن محمد.
فسمعت بعض أهل
الطائف يقول : فاتخذ
الصفحه ١٥٢ : في أغلب ظنّه يشكلان (بركتي الصارم) اللتان كانت إحداهما ملاصقة
لسور مكة في المعلاة ، ويمكن القول إنّ