الصفحه ٣٦٤ :
ـ رضي الله عنهما ـ فقالت : قال النبي صلّى الله عليه وسلم : يعوذ عائذ
البيت ، فيبعث إليهم بعث
الصفحه ٣٦٥ : والمقام ، ولن يستحل هذا
البيت إلا أهله ، فإذا استحلوه فلا تسأل عن هلكة العرب ، ثم تأتي الحبش فيخربونه
الصفحه ٣٦٦ : بن عمرو ـ رضي الله عنهما ـ أقود به
إلى البيت ، فقال لي : كيف أنت يا عطاء إذا هدم البيت حتى لا يترك
الصفحه ٣٦٨ : ، قال :
ثنا ليث ، عن عدي بن ثابت ، قال : ليغزن الكعبة قوم أكثرهم أولاد الزنا.
ذكر
فرض حج البيت
الصفحه ٣٧٣ : الفضل ، عن كثير [أبي](٢) سهل ، قال : سألت الحسن عن الحنيفية ، فقال : حج البيت.
ذكر
قول الله عزّ وجلّ
الصفحه ٣٧٤ : الله عليه وسلم وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ فقال لهم : إن كنتم مسلمين فإن الله ـ عزّ وجلّ
الصفحه ٣٧٥ :
قال : سألت مجاهدا عن قول الله ـ تبارك وتعالى ـ وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ
الْبَيْتِ مَنِ
الصفحه ٣٨١ : معروف ، عن ، جويبر ، عن الضحاك ، عن ابن مسعود ـ رضي
الله عنه ـ قال : حجوا هذا البيت قبل أن لا تحجوه
الصفحه ٤١١ : ](١) غالب ، قال : قال لي ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ :
أدمن الاختلاف إلى هذا البيت ، فإنك إن ادمنت الاختلاف
الصفحه ٤٣٠ : الله عنه ـ وهو
مسند ظهره إلى الكعبة وهو يقول : من خرج إلى هذا البيت لم ينهزه غيره رجع وقد غفر
له
الصفحه ٤٤٦ : الله صلّى الله عليه وسلم : لمّا فرغ إبراهيم ـ عليه السلام ـ من بناء
البيت أمره الله ـ عزّ وجلّ ـ أن
الصفحه ٤٥٥ : ـ رضي الله عنها ـ قالت : إنّ المقام كان في
زمن النبي صلّى الله عليه وسلم إلى سقع البيت.
وقال بعض
الصفحه ٤٨٦ : ما يقال عند استلام الركن الأسود
، واستلامه ، ومن لم يستلمه ، ورفع الأيدي عنه ، والرمل بالبيت
الصفحه ٣٩ : كتابه : «منائح الكرم ، في أخبار مكة والبيت ، وولاة
الحرم» (٤) ، وهو آخر من علمناه استفاد من كتاب الفاكهي
الصفحه ٤٠ :
ـ الفصل الثالث
: الطواف بالبيت ، وأحكامه ، وفضله ، وبعض أخبار عن الكعبة.
ذكر فيه ٦٠
مبحثا. أورد