الصفحه ٢٤٨ : صلّى الله عليه وسلم طاف عام الفتح راكبا بالبيت.
٤٧٢ ـ حدّثنا
يعقوب بن حميد ـ ان شاء الله ـ قال : ثنا
الصفحه ٢٧٤ : الحجر فليطف بالبيت ما طاف بالحجر إن أحصاه (١).
قال ابن جريج :
وقال أبو خلف : كنت في حرس ابن الزبير
الصفحه ٢٨٤ : ، قال : رأيت عبد
الرحمن بن عوف يطوف بالبيت ، وعليه خفّان وهو يحدو ، فقال عمر ـ رضي الله عنه ـ :
ما أدري
الصفحه ٢٨٥ : طاوسا ، وعطاء ، ومجاهدا ، يطوفون في
نعالهم.
ذكر
المقيد يطوف بالبيت
٥٨٢ ـ حدّثنا
عبد السلام ، قال
الصفحه ٢٩٦ : أزواج النبي صلّى الله عليه وسلم يطفن بالبيت ،
وعليهن ثياب حمر ليس بمشق.
٦١٢ ـ حدّثني
عبد الوهاب بن
الصفحه ٣٠٣ : الصديق رضي الله عنه كان يطوف بالبيت
وهو يقول :
يا حبّذا
مكّة من وادي
أرض بها أهلي
الصفحه ٣٢٠ :
وطائفة
بالبيت واللّيل مظلم
تقول ومنها
دمعها يتسجّم
أيا ربّ
الصفحه ٣٢٣ :
مرزوق ، عن عطاء قال : كنت عند ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ إذ جاءت حية ذات
طفيتين ، فطافت بالبيت سبعا
الصفحه ٣٣٢ : كما
يدور الصف حول البيت (١).
قال رجل كانت
له صبوة فتذكر ورجع إلى التوبة يحض نفسه على الطواف بالبيت
الصفحه ٣٣٦ : اقبلت اريد الطواف بالبيت حتى إذا كنت عند باب المسجد اهرقت
الدماء ، فقال عبد الله بن عمر ـ رضي الله عنهما
الصفحه ٣٤١ : الفضيل بن عياض ، قال : أنا منصور ، قال : قلت لمجاهد :
كيف أصنع إذا أردت أن أودع البيت؟ قال : تطوف بالبيت
الصفحه ٣٤٢ : ، قال : كان عمر بن ذر ـ رضي الله عنهما ـ إذا ودع
البيت يقول : ما زلنا نشد عروة ونحل أخرى ونصعد أكمة
الصفحه ٣٤٩ :
عن اسماعيل بن أبي خالد ، قال : سألت ابراهيم النخعي ، عن رجل حلف أن لا
يدخل بيت أبيه ، وجعل عليه في
الصفحه ٣٥٢ : كفارة يمين.
قال الأخطل
يذكر النذر إلى البيت :
حلفت بمن
تساق له الهدايا
ومن حلّت
الصفحه ٣٥٨ : البيت فيها ، ثم يخرج إليهم أهل الشام فيجدونهم قد افترشوا في الأرض ،
فيقتلونهم في أودية بني علي ، وهي