الصفحه ١٦٢ : الركن ، ثم قام بين الباب
والركن ، فوضع صدره ووجهه على البيت ، وقال : هكذا رأيت النبي صلّى الله عليه وسلم
الصفحه ١٦٣ : : رأيت سعيد بن جبير ، حسر عن بطنه ثم ألصقه بالبيت
بين الباب والحجر الأسود.
٢٢٦ ـ حدّثنا
محمد بن عبد
الصفحه ١٦٥ :
قال يعقوب :
وحدّثنا [عبد العزيز](١) / بن محمد ، عن هشام بن عروة ، قال : ان أباه كان
يتعوّذ بالبيت
الصفحه ١٧٠ : الملك بن مروان ، قال : تعوذ بالبيت.
فقال له الحارث
بن عبد الله : أتدري يا أمير المؤمنين من أول من صنع
الصفحه ١٧٧ :
القاسم ، وسالما ، عن الإلتطاء بالبيت ، الصاق الظهر والبطن ، فقال : ما
يحب ذلك. وزاد حيوة : وما
الصفحه ١٧٩ : رسول الله صلّى الله عليه وسلم البيت ، فدعا في نواحيه ، ثم خرج صلّى الله
عليه وسلم فصلى ركعتين.
٢٧٣
الصفحه ١٨١ : يلينا ، ولها حينئذ بابان ، فكان ما علمت من السرى ، فعرج به
صلّى الله عليه وسلم من بيت المقدس إلى السما
الصفحه ١٨٧ : ـ تعالى ـ طواف أسبوع بهذا البيت ، وصلاة
ركعتين.
٢٩٤ ـ حدّثنا
حفص بن محمد الشيباني ، قال : حدّثني أبو بكر
الصفحه ١٨٩ : ـ : من خطا خطوة في طوافه
بالبيت كتبت له بها حسنة ، ومحي عنه بها سيئة ، ورفع له بها درجة.
٣٠٢ ـ حدّثنا
الصفحه ١٩٣ : ، فقال لي : ألم أقل لك؟ قلت : لا أدرى والله ، قال : ألم أقل لك إنّ ابن
عباس قال : إذا طفت بالبيت فأقلل
الصفحه ١٩٤ : العالية ، عن علي ـ رضي الله عنه ـ قال : استكثروا من الطواف بهذا البيت ما
استطعتم من قبل أن يحال بينكم
الصفحه ١٩٨ :
ابن جريج ، عن رجل ، عن ابن يعلى ، عن يعلى بن أمية ، قال : إنّ النبي صلّى
الله عليه وسلم طاف بالبيت
الصفحه ٢٠١ : ء ، قال :
قالت عائشة ـ رضي الله عنها ـ : إنّما جعل الله ـ عزّ وجلّ ـ الطواف بالبيت ، وبين
الصفا والمروة
الصفحه ٢٠٥ : ، قال : عزّاني سعيد بن جبير على أبي وأنا أطوف بالبيت ، فقال : لا تستكن
فإن الإستكانة من الجزع.
٣٤٢
الصفحه ٢٠٧ :
بالبيت ، والحسين بن علي ـ رضي الله عنهما ـ خلفه ، فقال : ما أشبه إليتيه بإليتي
هند ، فالتفت إليه معاوية