الصفحه ٤٧٥ : والمقام ثم أعطه ، فقال الرجل : يا
أبا عبد الرحمن كأنك تحبّ أن تسمع في أن الذي يراني ثم يراني (١) ها هنا
الصفحه ٤٧٦ :
فأمر أمير المؤمنين بعمل ذلك ، فوجّه اسحاق بن سلمة ، فخرج في صنّاع جاء
بهم من العراق من الصواغ
الصفحه ٤٧٧ : مكة علي بن الحسن عام (١) ، إذ دخل عليه قوم من الحجبة وأنا عنده ، فكلّموه في
المقام ، وقالوا : انه قد
الصفحه ٤٨٨ :
بالبيت على الدواب راكبا ومن فعله ورخّص فيه
٢٤٩
ذكر الطواف
في المطر وفضله
٢٥٠
الصفحه ١٣ :
قال (١) : (ثم ولي مكة علي بن الحسن ... إذ دخل عليه قوم من
الحجبة وأنا عنده فكلّموه في المقام
الصفحه ٤٧ :
إن ذلك كله مذكور
بتوسع مسهب قلّما تجده في كتاب آخر يختصّ بالمناسك ، وهذه الثروة الفقهية تسجّل
الصفحه ٥٣ : تجده عند الأزرقي ، وقد يزيد الفاكهي
عليه قليلا ، أو كثيرا. وهذا شيء ليس بقليل في كتاب الفاكهي.
فماذا
الصفحه ٨١ :
ذكر
فضل الركن الأسود وما
جاء فيه وأنه من حجارة الجنة
١ ـ حدّثنا
الحسن بن علي الحلواني ، قال
الصفحه ٢٥٤ : الأول ، وزاد فيه : إلا أنه قال
: قال رجل : يا رسول الله ، إن فرغ قبل ذلك؟ قال صلّى الله عليه وسلم : ولا
الصفحه ٢٩٨ : تذكرون (١) لي إنسانا يخاصم عندي ، ولا تشفعان عندي في شيء ، فإن
ضمنتما لي هذا دخلت. قال : فأوثقاه أن لا
الصفحه ٤٣٧ :
الله عنه ـ عن النبي صلّى الله عليه وسلم قال : يقول الله ـ تبارك وتعالى ـ
إنّ عبدا أوسعت عليه في
الصفحه ١٢ :
ولم يقنع
الفاكهي بمن أخذ عنهم بمكة ، سواء مشايخها ، أو الوافدين عليها ، فرحل في طلب
العلم إلى
الصفحه ٣٨ :
وجلال الدين
السيوطي. ت ٩١١ في «الدر المنثور» (١) ، و «تاريخ الخلفاء» (٢) ، و «الجامع الكبير
الصفحه ١٨٠ : : إنّ النبي
صلّى الله عليه وسلم كان إذا خرج من البيت صلى عند العلم الذي في وجه الكعبة
ركعتين ، قال سفيان
الصفحه ٢٤١ :
[أبو](١) سعيد ، قال : سألت عطاء عن الغريب ، هل يطيل الصلاة في
المسجد الحرام؟ قال : يطوف بهذا البيت