الصفحه ٣١٧ : يونس ـ جميعا ـ عن الأوزاعي ، قال : سألت عطاء.
وقال عيسى : سئل عطاء : عن النظر إلى الجواري اللائي يطاف
الصفحه ٤١٢ :
مكة وهو يحدّث نفسه ، إذ نظر إلى الناس محرمين ، فجعل يحدّث نفسه ، ثم قال
: تشعثون وتغبرون وتثفلون
الصفحه ٨٢ : ،
وسكانها يومئذ الجن ، وليس ينبغي لهم أن ينظروا إليه ، لأنه شيء من الجنة ، ومن
نظر إلى الجنة دخلها ، فليس
الصفحه ٢٢٧ :
أبي سعيد الأزدي ، عن علي ـ رضي الله عنه ـ قال : إنّ النبي صلّى الله عليه وسلم
نظر إلى الناس ، وهم
الصفحه ٢٠٠ : صلّى الله عليه وسلم : خمس من العبادة ، ذكر إحداهن ، قال : والنظر إلى
الكعبة عبادة.
ذكر
احصاء الطواف
الصفحه ٤٣٢ : حسين بن علي نظر إلى قوم قد حجوا ، فقال : اجمعوا حوائجكم
فإنكم وفد الله ـ تعالى ـ ثم سلوه.
٩٤٠
الصفحه ٩٥ : شيبة ، وكانت أختا لها ، قال : فلما أردنا أن
نخرج قالت صفية : والله ما أدري ما أكافئ به هذه المرأة ، هي
الصفحه ٢٣٤ :
: سألت عطاء بن أبي رباح عن المرأة تطوف بالبيت وتغطي أنفها أو فاها ، فكره ذلك ،
وقال : انها في صلاة.
٤٣١
الصفحه ٢٣٥ : ، عن مجاهد ، أنه كان لا يرى بأسا أن تنتقب المرأة في الطواف.
٤٣٥ ـ حدّثنا
حسين بن حسن ، قال : أنا
الصفحه ٣٢١ : ، قال : أنشدني محمد بن الحسين في قول المرأة التي عاذت
بالبيت :
وعائذة
بالبيت تمسك ستره
الصفحه ٣٤٥ : عبد الله بن الزبير ،
فقلعت سنّها وردته ، وقالت : ماذا تريد إلى ذلفاء ، ثكلى حرّى ، وقالت
الصفحه ٢٥٠ : ، رفعوه إلى النبي صلّى الله عليه وسلم قال : من طاف بالكعبة
في يوم مطير كتب له بكل قطرة تصيبه حسنة ، ومحي
الصفحه ٢٦٣ : ، عن عبد الله بن عمرو ـ رضي الله عنهما ـ قال :
استند النبي صلّى الله عليه وسلم إلى البيت ، فوعظ الناس
الصفحه ٥٢ : أولى.
أما الإجابة عن
السؤال الأول ، والثالث ، فهذا يحتاج إلى وقفة متأنية ، ونظرة فاحصة في الكتابين
الصفحه ١٢٢ : ءت الركن قالت المرأة : يا أم
المؤمنين ألا تستلمين؟ قالت عائشة ـ رضي الله عنها ـ : وما للنساء وما استلام