الصفحه ٤٦٠ : الله عليه
وسلم يصلّي إلى المقام ، وهم خلفه جلوس ، فلما قضى صلاته أهوى فيما بينه وبين
الكعبة كأنه يريد
الصفحه ٤٦٦ : بعضنا لبعض : ما أشبه أن
يكون هذا رجلا من أهل العلم ، فاتّبعناه حتى إذا قضى طوافه ، وصار إلى المقام صلّى
الصفحه ٤٧٦ : المنظر ، وهو أغبش ومكسره مكسر
الرخام الأبيض ، فخشوا أن يتفتّت أو يتداعى ، فكتبوا إلى أمير المؤمنين المهدي
الصفحه ٤٩١ : جلس خلفه
٤٥٤
ذكر موضع
المقام من أول أمره ، وردّه إلى موضعه ، وذكر السيل الذي أصابه في
الصفحه ٧ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
صلّى الله على سيّدنا
محمّد وآله وصحبه وسلّم
ربّ يسّر وأعن يا
كريم
الصفحه ٩ : ذكر جملة من الحفّاظ إلى أن قال (ومحمد بن اسحاق
الفاكهي ـ صاحب : أخبار مكة ـ) أه
الصفحه ١٥ : عمر العدني أبو عبد الله الحافظ نزيل مكة ومحدّثها ، وقد ينسب إلى
جدّه :
روى عن سفيان
بن عيينة ، وفضيل
الصفحه ١٨ : أفتى الناس من أهل مكة وهو ابن أربع وعشرين سنة أو نحوها : أبو يحيى بن
أبي مسرّة ، وهو : فقيه أهل مكة إلى
الصفحه ٤١ : .
ـ الفصل الحادي
عشر : أوائل الأشياء التي حدثت بمكة في قديم الدهر وحديثه إلى أيام الفاكهي ، وأول
من أحدثها
الصفحه ٤٥ : :
ذكر في الأثر
١٢٣٦ بإسناده إلى نافع بن عمر ، قال : رأيت عطاء بن أبي رباح بارزا في المسجد ـ أظنه
قال
الصفحه ٤٦ : ، ورمي الجمار
بمنى ، وما إلى ذلك.
__________________
(١) أنظر الآثار :
١٧٤٢ ، ١٨٥٦ ، ٢٣٣٠ ، ٢٧١٩
الصفحه ٤٧ : :
الاقحوانة : ما بين : «بئر ميمون» الى «بئر ابن هشام».
ويقال : بل
الاقحوانة : بأجياد الصغير في ظهر : «دار
الصفحه ٥٠ : مكة اسمه سيل أبي حنظلة ، وقد وقع سنة ٢٠٢ قال : وفي هذه
السنة قتل يزيد بن محمد بن حنظلة (وكان والي مكة
الصفحه ٥٥ : أهل مكة وتقاليدهم ، في المواسم
والأفراح ، وحكّامها وعلمائها وقضاتها وخطبائها ، وزهّادها ، وما إلى ذلك
الصفحه ٥٦ : السلام ـ إلى مكة ، ومعه زوجه هاجر وولده اسماعيل ـ عليهم السلام
ـ.
٣ ـ بناء البيت
، وكيف كان ، وقصة ذبح