الصفحه ١٠٩ : الركن قال : لا إله إلّا
__________________
٦٩ ـ إسناده حسن.
أبو العبّاس ، هو : محمد بن يونس
الصفحه ١٣٧ : جبريل ـ عليه الصلاة والسلام ـ عند الركن اليماني فمسحه ،
ثم مضى فكرهت أن أسبقه إلى مسح الركن الأسود
الصفحه ١٧٨ : : وكان يرفعه إلى النبيّ صلّى الله عليه وسلم. قلت : وسماع سعيد بن
زيد من عطاء بعد اختلاطه أيضا. ورواه
الصفحه ١٨٤ : صلّى الله عليه وسلم ما
بين الميزاب إلى الركن الشامي الذي يلي الحجر.
__________________
٢٨٤ ـ إسناده
الصفحه ١٩٢ : فيّاض ، عن عبّاد بن كثير
، عن ابن جريج ، عن عطاء ، قال : أهدى أمير من الأمراء إلى الكعبة مائة وسق ما بين
الصفحه ٢٢٥ : مجاهد ، قال : سئل عن القراءة في الطواف ، فقال : القراءة أحبّ إليّ من الكلام.
٤٠٤ ـ حدّثنا
محمد بن
الصفحه ٢٣٨ : جابر [بن](١) عبد الله ، عن ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ قال : كان
أحب الأعمال إلى النبي صلّى الله عليه
الصفحه ٢٤٤ : .
رواه البخاري في الحج ـ باب : من أشار
إلى الركن إذا أتى عليه ـ ٣ / ٤٧٦.
والترمذي في الحج ٤ / ٩٧ ـ باب
الصفحه ٢٤٥ : عنها ـ انها قالت : شكوت إلى النبي صلّى الله عليه
وسلم أني اشتكي ، فقال صلّى الله عليه وسلم : طوفي من
الصفحه ٢٥١ : :
كان سعيد بن جبير يطوف بالبيت زمن الماء والماء يأخذه إلى سرته ، ومرة إلى ثندوته.
هذا من حديث ابن أبي
الصفحه ٢٩٨ : أبي عمر ، عن بعض أشياخه ، قال : كتب أمير المؤمنين المهدي إلى محمد بن
ابراهيم ، يقول له : بلغني أن
الصفحه ٣٠٢ :
هذا إلى اليوم يطوفون بصبيانهم إذا نفسوا (١) وإذا ختموا وإذا أرادوا أن يختنوا.
ذكر
إنشاد الشعر في
الصفحه ٣٠٣ : ، فكأني أنظر إلى رسول الله صلّى الله عليه وسلم
حين انتهى إلى البيت وهو على راحلته حتى دنا من الركن
الصفحه ٣٠٩ : صلّى الله عليه وسلم وحق بشركتك أهل الإسلام في فيّهم
، ثم نهض به إلى دار النّعم ، فأعطاه قلائص سبعا
الصفحه ٣٢٠ :
ولا أدب إلّا
الجحيم المضرّم
فما زال ذاك
القول منها تضرّعا
إلى أن بدا
فجر