الصفحه ٢٢٢ : من سبع تعوذت بين الركن والباب ، ثم رجعت إلى الركن فاستلمته ،
فطافت سبعا آخرا ، كلما فرغت منه تعوّذت
الصفحه ٢٧٢ : أحب إلي من سبوع ، وأربع
أسابيع أو ثلاث / أسابيع أحب إلي من سبوعين.
٥٤٨ ـ حدّثنا
محمد بن صالح ، قال
الصفحه ٢٧٣ : ، أما ثلاثة فأحب إلي من أربعة (٣). اني سمعت أبا هريرة ـ رضي الله عنه ـ يقول : إنّ الله
ـ عزّ وجلّ ـ يحب
الصفحه ٢٩٥ :
انصرفت كما أنا على وجهي إلى الركن ولا أعده شيئا؟ قال : بلى ، ان شئت حتى إذا كان
بعد ذلك ، قلت : الطواف
الصفحه ٢٩٩ : : الله الله يا فتيان أن تذهبوا بهيئاتكم هذه أو صوركم إلى ما
يسخط الله ـ عزّ وجلّ ـ ، فإن كنتم لا بد
الصفحه ٣٠٥ : بلغ هذا البيت :
فإمّا
تأخذوني فاقتلوني
وإن أسلم
فليس إلى خلودي
قال
الصفحه ٣١٠ : أبي ـ يعني جده ـ بالبيت ، فإذا أنا بعجوز يضرب أحد لحييها الأرض ، فالتفت إليّ
أبي ، فقال : يا بنيّ تعرف
الصفحه ٣٢٢ : ننظر
إليه فطاف سبعا ونحن نحصيه له ، ثم ذهب إلى دبر المقام ، فركع ركعتين ونحن ننظر
إليه ، فقال عبد الله
الصفحه ٣٣١ :
كذا وكذا. قال : فسبّني. فسببته. فقال : ما مثله إلا مثل موسى حين خرج
فارّا من آل فرعون. قال : ثم
الصفحه ٣٥٠ : المشي إلى الكعبة فهذا نذر فليمش.
٧٢٢ ـ حدّثنا
أبو بكر [هارون](٢) بن موسى بن طريف ، قال : ثنا ابن وهب
الصفحه ٣٥١ :
فانطلقنا إلى ابن عمر
ـ رضي الله عنهما ـ فسألناه ، فقال : يحج من قابل ، ويمشي ما ركب ، ويركب ما
الصفحه ٣٥٣ : بن
الحارث ، الزهري المدني.
(١) المخمص : ـ بخاء
معجمة ـ طريق في جبل عير ، الى مكة. معجم البلدان
الصفحه ٤١٠ : أبي زفاف ، قال : أتيت ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ أنا
وقيس مولى الضحاك ، فقال له قيس : رجل قد اختلف إلى
الصفحه ٤١١ : ـ قالت : إنها سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلم يقول
: من اهل بحج أو عمرة من المسجد الأقصى إلى المسجد
الصفحه ٤١٤ :
يزيد بن جابر ، عن أبيه ، قال : كتب عمر بن عبد العزيز ـ رضي الله عنه ـ إلى عروة
بن محمد ـ عامله على