الصفحه ٣٤٤ : المقام ، فصلى ركعتين ،
وتطيل فيهما ، ولا تأل أن تحسن الدعاء ، ثم تنصرف إلى زمزم فاستق دلوا / فاشرب
الصفحه ٣٧٣ :
أَحَدَكُمُ
الْمَوْتُ فَيَقُولَ : رَبِّ لَوْ لا أَخَّرْتَنِي إِلى أَجَلٍ قَرِيبٍ
فَأَصَّدَّقَ
الصفحه ٣٩٣ :
ترجعوا إلى مكة مشاة ، فإني سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلم يقول : إن
للحاج الراكب بكل خطوة
الصفحه ٤٤٣ : فوضعه قبلته ، فكان يصلي إليه مستقبل الباب ، ثم كان رسول
الله صلّى الله عليه وسلم فأمر أن يصلي إلى بيت
الصفحه ٤٥٥ :
ابن عروة ، عن أبيه قال : إنّ النبي صلّى الله عليه وسلم صلّى إلى الكعبة
وأبو بكر ـ رضي الله عنه
الصفحه ٤٥٦ : المكّيين يقول :
كان الخيط الذي جاء به المطلب إلى عمر ـ رضي الله عنه ـ مثنيّا ، فمدّه ثم وضع
المقام إلى زمزم
الصفحه ٤٧٥ :
فحدّثني ـ قال : ثنا قريش بن أنس ، قال : ثنا ابن عون ، عن نافع ، قال : إنّ
رجلا مات فأوصى إلى ابن
الصفحه ٤٠ : .
ـ الفصل السابع
: المسجد الحرام ، حدوده ، وفضله ، وأحكامه ، وعمارته ، والزيادات التي أدخلت عليه
، الى حياة
الصفحه ٤٢ : المؤدية إلى منى ، ومنزل
النبي صلّى الله عليه وسلم بمنى ، والخلفاء بعده ، ومسجد الخيف ، وفضله ، وصفته
الصفحه ٤٨ : إلى غيرها.
أما الفاكهي
فيصف ما وصف الأزرقي ، لكنه يزيد عليه بأمور منها :
أ) يذكر أهم
الحوادث التي
الصفحه ٥٤ : الأطوال والمسافات ، والمسافات بين مكة ومنى ، وبين منى ومزدلفة ، وبين مزدلفة
وعرفات ، وما إلى ذلك بالميل
الصفحه ٥٧ : ،
وكفالته.
١٩ ـ سفره إلى
الشام ، وقصة بحيرا الراهب.
٢٠ ـ بناء
البيت ، ومشاركة النبي صلّى الله عليه وسلم
الصفحه ١٠٦ : الركن فلم يستلم رفع يديه ، وأشار بيديه إلى منكبيه.
__________________
٥٨ ـ إسناده حسن.
محمد بن
الصفحه ١٨١ : عليه وسلم يصلي؟ قال فأشار له إلى وجه الكعبة ، إلى قريب
من الركن الذي عن يسار الداخل في الحجر ، نحو من
الصفحه ١٩٧ : ، قال : سمع عمر ـ رضي الله عنه ـ رجلين
يتكلمان بالفارسية في الطواف ، فقال : ابتغيا إلى العربية سبيلا