الصفحه ٣٤٩ : ذلك مشيا إلى الكعبة ، فأخذه أصحابه فأدخلوه على
أبيه ، فقال ابراهيم : يمشي إلى الكعبة.
٧١٩ ـ حدّثنا
الصفحه ٤٣٩ :
غفلة ، قال : المسرعون من الامصار إلى مكة أحب إليّ من المسرعين من مكّة
إلى الأمصار.
٩٥٧ ـ حدّثنا
الصفحه ٤٧٧ : وهي وتسلّلت أحجاره ، ونحن نخاف عليه ، فإن رأيت أن تجدد
عمله وتضبيبه حتى يشتدّ ، فأجابهم إلى ما طلبوا
الصفحه ٤٧٩ :
الخطوط في أسفله حتى ترجع إلى الجانب الآخر حتى تستبين فيه من الجانب الاخر
، وذلك في الترابيع ستة
الصفحه ٢٠٤ : روّاد ، عن نافع ، قال : خطب عروة ابن الزبير ـ رضي الله عنهما ـ إلى ابن عمر
ـ رضي الله عنهما ـ وهو في
الصفحه ٤٦٩ :
بطنان العرش. أيها العبد غفر لك ما قد سلف منك ، فاستأنف العمل.
وذرع ما بين الركن
الأسود إلى مقام
الصفحه ٤٨٣ : أو أقل حول الكرسي لئلا يصل الماء إذا جاء إلى البناء ، ثم جعل كرسي الفضة
وكرسي الخشب وسمّروا به ، فصار
الصفحه ١٠ : إلى :
الفاكه بن عمرو بن الحارث بن مالك بن كنانة بن خزيمة بن مدركة ابن إلياس بن مضر بن
نزار بن معد بن
الصفحه ٣٢ : يتعلق بمكة ، أو بالحرم ، توقفا تاما.
وكان قد ذكر في
كتابه : المفتين بمكة إلى أن قال : (فصار المفتي
الصفحه ٥٩ : ، والأنساب وغير ذلك.
ومع أن الفاكهي
لا يصرح بأسماء المصنّفات التي استفاد منها لكن يمكن الوصول إلى معرفة عدد
الصفحه ٧٢ :
وقد راعيت عند
ضبطي للنصّ وضع الفواصل والنقط ، وعلامات السؤال والتعجب ، والجمل المعترضة إلى
غير ذلك
الصفحه ٩٦ :
بالحقّ إلى صفية فأعطيتها إيّاه ، ثم رجعت إلى أصحابي ، فقالوا : ما هو إلا ظننا
أنك دخلت الحرم فجعلنا نبتعث
الصفحه ١٣٥ : هارون الرشيد عمرته في سنة ثمان وثمانين أرسل إلى ابن الطحان
ومولى بن المشمعل ، وكانا بصيرين بالهندسة
الصفحه ١٩٠ : البيت لأطاف (١) ، فسأله رجل عن الحج وفضله ، فقال : لأن اطوف بهذا
البيت سبعا أحبّ إليّ من أن اتصدق بثمن
الصفحه ٢٩٧ : قاضيا ، فأراد أن يبعث إلى
المدينة يؤتى برجل يستقضيه ، فبلغ ذلك عمر بن قيس ـ سندل ـ فأتاه ، فقال : بلغني