الصفحه ٦٠ : ،
فقد ذكر في الأثر ١٨٦٦ عن أبيه وصفا لسيل جاء إلى مكة سنة ٢٠٢ وذكر في الأثر ٢٥٠٩
حادثة تتعلق بأحد شعاب
الصفحه ٦١ : الأحكام ، وما إلى ذلك.
روى عنه
الفاكهي من طرق مختلفة ، منها طريق : هشام بن عروة ، ومنها طريق : الزهري
الصفحه ٦٧ : كاسب ، ولا يروي غيره عنهم ،
ومسند ابن كاسب صنّفه على الأبواب ، واذا نظرت إلى مسنده ، علمت أنه جمّاع
الصفحه ٦٨ : مكة للإمام أبي عبد الله محمد بن اسحاق بن العباس الفاكهي ـ
رحمه الله تعالى ـ).
وأشار إلى هذه
التسمية
الصفحه ٨٥ : العسل ، وألين من الزبد ، ثم أمر
القلم فاستمد من ذلك النهر ، فكتب إقرارهم ، وما هو كائن إلى يوم القيامة
الصفحه ٨٧ : الباري ٣ / ٤٨٠.
ومعنى قوله : (فاوض) أي لابس وخالط ، من
مفاوضة الشريكين وتفويض كل واحد منهما إلى صاحبه
الصفحه ٨٩ : ، وعزاه إلى ابن أبي عمر في
مسنده.
٢١ ـ إسناده ضعيف.
عبد الله بن مسلم ، هو : ابن هرمز المكي
، وهو ضعيف
الصفحه ٩٣ : ص : ٩١٨.
(١) رواه عبد الرزاق
في المصنف ٥ / ٣٠ عن ابن جريج به. والأزرقي ١ / ٣٢٥ بإسناده إلى ابن جريج به
الصفحه ٩٩ : الله عليه وسلم رمل من الحجر إلى الحجر ثلاثة
أشواط ، وكان إذا استلم الركن قال : بسم الله والله أكبر
الصفحه ١٠٤ :
سفيان ، عن عبيد
المكتّب ، قال : قال لي ابراهيم : إذا أتيت الحجر فقل : لا إله إلّا الله والله
أكبر
الصفحه ١٠٧ : الأزرقي ١ / ٣٤٢ من طريق : خصيف ،
عن مجاهد ، به. ومتابعة خصيف لليث ترفع الإسناد إلى درجة الحسن لغيره.
٦٣
الصفحه ١١٣ : خلفه إلا رجلا
أو رجلين أو ثلاثة ، فعمد إلى الركن فقبّله ، ثم عاد فقبّله.
٨٢ ـ حدّثنا
محمد بن سليمان
الصفحه ١١٥ : ،
فالتفت. ـ قال الحلواني في حديثه : إلى عمر ، وقال ابن أبي طالب : فإذا هو بعمر ـ رضي
الله عنه ـ يبكي ـ فقال
الصفحه ١٢٥ : .
ومطر ، هو : ابن طهمان الورّاق. وهذا
السند الى مجاهد حسن.
١١٨ ـ إسناده حسن.
أبو العبّاس ، هو
الصفحه ١٣٢ : عطاء ، قال :
تكبيرة ولا أوذى مسلما أحب إلي من استلامه ـ يعني الركن ـ.
__________________
١٣٧