الصفحه ٢٨٣ : ، ثم جاء فجلس
وقال : يا أمير المؤمنين ، ما منعك أن تسجد قبيل ، حيث قرأت السجدة؟ فقال : أسجد
لأي شي
الصفحه ٢٩٩ : : الله الله يا فتيان أن تذهبوا بهيئاتكم هذه أو صوركم إلى ما
يسخط الله ـ عزّ وجلّ ـ ، فإن كنتم لا بد
الصفحه ٣٠١ : ابن ثمانين سنة ، فأوحى الله ـ عزّ وجلّ ـ إليه : يا ابراهيم
، إنك قد أكملت إيمانك. وقال أبو بشر
الصفحه ٣٠٥ : لزهير (٢) ، أو ابن زهير ، فقال : يا أمير المؤمنين ، اني محرم.
قال ابن الزبير : وأنا محرم ، فانشده حتى
الصفحه ٣١٥ : إقامة.
وقد قال
الشعراء في هؤلاء النساء اشعارا كثيرة ، سأذكر بعضها.
قال بعضهم :
يا حبّذا
الصفحه ٣١٨ : تطوف بالبيت إذ قالت لأخت
لها : يا أختاه قد فتح بيت ربي ، فهلا تدخلينه. فقالت : والذي نفسي بيده إني
الصفحه ٣٢٥ : ولا
يا من أهل
النّبيّ عند المقام
طبت بيتا
وطاب اهلك أهلا
أهل
الصفحه ٣٣٠ : ـ قال : فجئت فإذا أغيلمة سود قصار يعلبون. قلت : يا أغليمة من
أنتم؟ قالوا : نحن بنو عبد الله بن عمرو. قلت
الصفحه ٣٣٧ : : رأى عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه
ـ امرأة [مجذومة](١) تطوف بالبيت ، فقال : يا هذه لو جلست في بيتك فلم
الصفحه ٣٤٢ : ،
ارحم ملقا الرجال الليلة ، فقد أتيناك بها مغورة ظهورها ، دامية اسنمتها ، نرجو ما
عندك ، أما والله يا رب
الصفحه ٣٥٠ : ، قال : أخبرني
عمر بن محمد ، عن القاسم بن محمد ، وجاء إليه رجل ، فقال : يا أبا محمد ، رجل جعل
عليه مشيا
الصفحه ٣٦٠ : عمر بن الخطاب ـ رضي الله
عنه ـ بمكة في الحج ، فقال : يا أهل اليمن هاجروا قبل الظلمتين ، أما احدهما
الصفحه ٣٦٦ : بن عمرو ـ رضي الله عنهما ـ أقود به
إلى البيت ، فقال لي : كيف أنت يا عطاء إذا هدم البيت حتى لا يترك
الصفحه ٣٩٧ : عطاء
قال : ما أسفت على شيء ما أسفت على أني قد بدنت ولم أحج ماشيا ، فاخرجوا يا بنيّ
حاجين من مكة مشاة
الصفحه ٤٠١ : عمرو بن دينار ، قال : قال لي جابر بن زيد
: يا عمرو لي ناقة أقف عليها بعرفة اسمها جروة أعطيت بها مائتي