الصفحه ٨٥ : الله عليه وسلّم ـ مرّة من ذلك فيها وأمر عائشة أن لا يصعد إليه أحد.
فدخل حسين بن علي ولم تعلم حتى
الصفحه ٩٦ : الزبير من
ليلتهما إلى مكة ، فاصبح الناس فغدوا على البيعة ليزيد ! وطُلب الحسين وابن الزبير
فلم يُوجدا
الصفحه ٩٧ :
ولقيهما عبدالله بن عمرو عبدالله بن
عيّاش (١) بن أبي
ربيعة بالأبواء منصرفين من العمرة ، فقال لهما
الصفحه ٤٥ : النجاة ، ومنائر الهدى ، وحبل الله الممدود من الأرض إلى
السماء.
وبعد : فلعلّ استقراء متون كثير من
الصفحه ٦٠ : الله عليه وسلّم ـ فبال عليه فقلت : البس ثوباً وأعطني إزارك أغسله ، فقال : إنما
يغسل من بول الانثى وينضح
الصفحه ٦١ : أبي نعم ، قال :
سمعت رجلاً سأل ابن عمر عن دم البعوض
يكون في ثوبه ؟ فقال : ممّن أنت ؟ فقال : من أهل
الصفحه ٦٧ : .
قال : فقال : حسين منّي وأنا منه ، أحب
الله من أحبّ حسيناً ، حسين سبط من الأسباط.
٢٠٩ ـ قال : أخبرنا
الصفحه ٦٩ : : اُعيذكما
بكلمات الله التامّة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة. ويقول : هكذا كان إبراهيم
يعوّذ ابنيه
الصفحه ٧٠ : حاجة لنا في
الإسلام ولا في ملاعنتك ، فهل من ثالثة ؟ قال : نعم ، الجزية ، فأقرا بها ورجعا [
٣٧
الصفحه ٧٦ : :
__________________
(١) كبرت كلمة تخرج
من أفواههم ، لعن الله مروان الطريد ابن الطريد ولعن الله من مهّد له الأمر ، مع
ذلك
الصفحه ٨٦ : صلّى الله عليه
وسلّم راقد إذ جاء الحسين يحبو إليه فنحيته عنه ، ثم قمت لبعض أمري ، فدنا منه
فاستيقظ يبكي
الصفحه ٨٩ :
السائب ، عن ميمون ،
عن شيبان بن مخرم ، قال ـ وكان عثمانياً يبغض علياً ! ـ قال : رجع مع علي من صفين
الصفحه ١٠١ : : فبكى ابن عباس ، وقال : أقررت
عين ابن الزبير فذلك الذي سلا بنفسي عنه.
ثم خرج عبدالله بن عباس من عنده
الصفحه ١٠٨ : معه من مكة ونفير قليل [ من ] من صحبه في
الطريق. فكانت خيلهم اثنين وثلاثين فرساً.
قال : وجمع عبيدالله
الصفحه ٥٩ :
وسلّم ـ ، فقال : يا
اُمّ الفضل ، امسكي ابني فقد بال عليَّ.
قالـت : فأخذته فقرصته قرصة بكى منها