الصفحه ٢ : الرابعة : ان
ما ذكره بعض الاعاظم من التشكيك في وجود زيادة ( في الإسلام ) محل نظر من وجهين ٨٣
الأَوّل
الصفحه ٢٢ : الرابعة : ان
ما ذكره بعض الاعاظم من التشكيك في وجود زيادة ( في الإسلام ) محل نظر من وجهين ٨٣
الأَوّل
الصفحه ١٠٥ :
فقدم مسلم بن عقيل الكوفة مستخفياً
وأتته الشيعة فأخذ بيعتهم ، وكتب إلى الحسين بن علي : انّي قدمت
الصفحه ٧١ :
وأحسنت ، قال : من
أجل الغلامين يتخطّيان الناس ليس عليهما منها شيء ، كبرت عنهما وصغرا عنها.
ثمّ
الصفحه ٩٦ : الزبير من
ليلتهما إلى مكة ، فاصبح الناس فغدوا على البيعة ليزيد ! وطُلب الحسين وابن الزبير
فلم يُوجدا
الصفحه ٩٨ : الزبير.
وكتب إليه المسوّر بن مخرمة : اياك ان
تغّتر بكتب أهل العراق ، ويقول لك ابن الزبير : إلحق بهم
الصفحه ١٠١ : : فبكى ابن عباس ، وقال : أقررت
عين ابن الزبير فذلك الذي سلا بنفسي عنه.
ثم خرج عبدالله بن عباس من عنده
الصفحه ١١٩ : يكن عند أحد من
الناس وفاء فعند هذا ، إلى أن نادى منادي ابن زياد : ألا من وجد علي بن حسين فليأت
به فقد
الصفحه ١٠٢ : ، وفاطمة بنت رسول
الله صلّى الله عليه وسلّم ، وبالله ما أحد يسلّمه الله أحبّ إلينا من الحسين !
فاياك أن
الصفحه ١١٢ :
ثم قال حسين لعمر واصحابه : لا تعجلوا
حتى أخبركم خبري ، والله ما أتيتكم حتى أتتني كتب أماثلكم بانّ
الصفحه ٤٦ :
دوريٍّ متكامل ، والمختصّ
بذخائر التراث ، من الأبواب المهّمة التي أغنت المكتبة الإسلامية به ، من
الصفحه ٥٧ : بن عبدالعُزّى بن قُصيّ.
علُقت فاطمة رضي الله عنها بالحسين لخمس
ليال خلون من ذي القعدة سنة ثلاث من
الصفحه ٤٧ :
منيع البصري ، نزيل بغداد ( ١٦٨ ـ ٢٣٠ ) وهو أشهر من أن يعرّف به.
وكتابه « الطبقات » الكبير لعلّه أشهر
الصفحه ١١٧ :
ومحمد بن أبي سعيد بن عقيل ، قتله لقيط
الجهني ورجل من آل أبي لهب لم يسمّ لنا.
ورجل من آل أبي
الصفحه ٩ : توضيح أمرين : ............ ١٦٣
الأول : كيفية ارادة
النهي من هذا التركيب