الصفحه ٣٠ : عدة نواحي .. ١٨٣
الناحية الأُولى : فقد
يشكل هذا الوجه من جهة اقتضائه الجمع بين ارادة الحكم المولوي
الصفحه ٩٤ : .
وكتب مروان بن الحكم إلى معاوية : إنّي
لست آمن أن يكون حسين مرصداً للفتنة ، واظنّ يومكم من حسين طويلاً
الصفحه ١١٠ : ما بدا لهم ؟ فسألهم فقالوا
: أتانا كتاب الأمير يأمرنا أن نعرض عليك أن تنزل على حكمه أو نناجزك ، فقال
الصفحه ١٢١ : ، فسرنا إليهم فخيّرناهم الاستسلام
والنزول عن حكم عبيد الله بن زياد أو القتال ، فاختاروا القتال على