الصفحه ٣٨٠ : عما يوهم التناقض في الكتاب والسنة (١٢) ، ومعراج الأصول إلى علم الأصول (١٣) في أصول الفقه ، والرسالة
الصفحه ٣٨١ : سنة ٦٤٨ ه ، وسمع
الحديث من جماعة ، وارتحل إلى مصر ، فقرأ بها القراءات والأصول والعربية ، وصنف
شرحا
الصفحه ٣٧٩ : الأصولي المتفنن ، ولد
سنة ٦٧٦ ه (٤) بقرية طوف (٥) من أعمال صرصر (٦) ، ثم دخل بغداد في سنة ٦٩١ (٧) ، فحفظ
الصفحه ١٦٢ :
قبة الصخرة كان قبل العشرين والسبعمائة ، وقد مضى عليه إلى عصرنا هذا ،
أكثر من مائة وثمانين سنة
الصفحه ١٩٣ : ه (٣)(٤) ، وأخذ عن أئمة الإسلام وفضل وتميز ، وحج من مصر سنة
٨٢٨ ه (٥) وجاور بمكة ، ورجع إلى مصر في
الصفحه ٢٥١ : الحديث ،
ومناسك الحج للجعبري (٤) ، وإلى (٥) غير ذلك من التصانيف المختصرة التي تقارب المائة ، وكان
منور
الصفحه ٣٢٩ : ، ونشأ به ، واشتغل بفنون العلم على أخيه
شيخ الإسلام الكمال ، ورحل به إلى القاهرة وأخذ الفقه عن قاضي
الصفحه ٣٨٤ :
إلى جانب والده وعتيقه بلال. كان يروي الحديث ، وأخذ عنه جماعة ، توفي في
يوم الاثنين تاسع جمادى
الصفحه ١٨٥ : ، ثم انتقل إلى القدس مدرسا بالصلاحية سنة ٧٣١ ه
(٦) ، انتزعها من الشيخ علاء الدين بن أيوب (٧) المذكور
الصفحه ٢٧٦ :
، ثم ترك تدريسها وترك الإفتاء وأقبل على الله.
ورحل من الرملة
إلى القدس الشريف ، وأقام بالزاوية
الصفحه ٥٠٧ : : الإسعاد بشرح الإرشاد في الفقه (١) ، والدرر اللوامع بتحرير جمع الجوامع في الأصول (٢) ، والفرائد في حل شرح
الصفحه ١٨٣ : نيابة ، ودرس بالفتحية (٤)(٥) ، والدولعية (٦) ، وحدث بجامع الأصول (٧) لابن الأثير عن والده عن المصنف
الصفحه ٢٧١ : الفقه وأصول النحو ، وكان دينا خيرا ، متعففا ، لم يقبل الوظائف ،
حسن الشكل ، ذا سمت حسن ويكتب خطا حلوا
الصفحه ٥٠٣ : بالروايات على الشيخ أبي قاسم النويري (١٢) ، وسمع عليه وقرأ في العربية ، وأصول الفقه ، والمنطق ،
واصطلاح
الصفحه ٢٥٧ : الشيخ سعد الدين الديري (١١) الأصول ، وأخذ غيره عنه من العلماء علوما كثيرة ، توفي
بالمدينة الشريفة ، ودفن