الصفحه ١٨٣ : ، الموصلي ،
الإمام المفتي الزاهد (٢) ، اشتغل بالموصل وأفاد ، ثم قدم دمشق في سنة ٦٧٧ ه (٣) ، فخطب بجامع دمشق
الصفحه ٢٦٠ : السر
بدمشق مرتين عشر سنين ونحو ثمانية أشهر وباشر بعفة ونزاهة ، وكان شكلا حسنا ، توفي
بالقدس الشريف بذي
الصفحه ٥١٩ : ـ الزاوية الظاهرية
٣٠ ـ القبة النحوية
٦٣ ـ المدرسة الجاولية
٩٦ ـ التربة البلدية
الصفحه ٥٠٦ :
ونفذت أوامره عند السلطان فمن دونه وبرزت إليه المراسيم الشريفة في كل وقت
بما يحدث من الوقائع والنظر
الصفحه ٤٧ :
الذي بظاهر البلد المعروف بالقلعة ، فإن هناك كان مسكنه ومتعبده فيه ،
يحتمل أن يكون محرابه الذي كان
الصفحه ٤١٣ :
وصرف المعاليم ، وباشر تدبير الأمور حتى صلح منها ما فسد في زمن برد بك
التاجي ، وتراجعت أحوال بيت
الصفحه ١٧٩ :
حلب والنظر على أوقافها ، وعظم شأن الفقهاء في زمانه لعظم قدره ، وارتفاع
منزلته ، وكان ذا صلاح
الصفحه ٣٨٠ :
أصول الدين (١) ، قصيدة في العقيدة الكبيرة (٢) وشرحها ، مختصر الروض (٣) في أصول الفقه ، وشرحه في
الصفحه ٤٦٠ :
ثم دخلت سنة ٨٩٠ ه (١)(٢)
فيها توفي
الشيخ شهاب الدين العميري ، في شهر ربيع الأول كما تقدم في
الصفحه ٨ :
إجازة في قواعد اللغة ، وحفظ القرآن الكريم ، والحديث الشريف ، وخلال حياته
العلمية والعملية تنقل
الصفحه ٤١١ :
من قلة الماء ، ثم حصل الغلاء العظيم في جميع المملكة ، واشتد الأمر ببيت
المقدس وقلت الأقوات فيه
الصفحه ٤١٢ :
نسبت للسلطان كما تقدم ، وعمل لها أبواب وفرشت بالبسط ، وجلس الشيخ شهاب
الدين العميري فيها بعد صلاة
الصفحه ٤٢٣ :
ناصر الدين بن النشاشيبي باستمراره في النظر على عادته ، وكل ذلك في مدة
متقاربة في أوائل سنة ٨٧٨ ه
الصفحه ٤٤٥ : وألبسه كاملية خضراء بفرو سمور ، ودخل إلى القدس في نهار
الجمعة حادي عشر الشهر المذكور ، وعلى يده المرسوم
الصفحه ٤٥٩ :
إليه ، في أواخر ذي الحجة سنة ٨٨٥ ه ، ودخل إلى القدس في التاريخ المذكور.
وفي يوم السبت
خامس عشر