الصفحه ١٦٢ : ، وهو في غاية الحسن والنورانية ، ومن رآه يظن أن الصانع
قد فرغ منه الآن وعمر القناطر على الدرجتين
الصفحه ٢٤٢ :
توفي في سنة
٦٥٠ ه (١) ، ودفن بزاويته بوادي النسور هذا النسور (٢) ظاهر القدس الشريف من جهة الغرب
الصفحه ٣٢٥ : حصة بمشيخة
الخليل بعد والده ، مرض بالحمى نحو ثلاث سنين وقدر الله توجهه إلى الرملة ، فتوفي
بها في يوم
الصفحه ٣٣٩ :
عالما يحترف الشهادة توفي سنة ٨١٦ ه (١) عن نحو خمسين سنة رحمه الله.
الشيخ بدر (٢) الدين حسن بن
الصفحه ٥٠١ : ، وهو شيخ كبير
سنه نحو الثمانين ، وبنيته ضعيفة والسفر يشق عليه ، فكلف ما لا طاقة له (٦) به في زمن الحر
الصفحه ٣٢ :
٦٣٧ ه / ١٢٣٩ م ، بعد أن بقي في أيدي (١) الإفرنج نحو إحدى عشرة سنة من حين تسليم (٢) الكامل له في
الصفحه ٥٨ :
السلم القبة المعروفة بالنحوية التي أنشأها الملك المعظم عيسى ، تغمده الله
برحمته.
قبة المعراج
الصفحه ٢٢٠ : المصرية بعد محنة حصلت له ، فسعى المباشرون بالقاهرة في (٢) توليته القدس ، وعوده إليه اتقاء شره فاستقر في
الصفحه ٣٢٩ : الأمراء قانصوه اليحياوي ، نائب الشام ، وكان مقدما
عندهم لما فيه من المروءة وعلو الهمة ، وكان عنده سخا
الصفحه ٤١٤ : ء والفقهاء ، ويحسن إليهم ويتلقاهم بالبشر والقبول ، فعطف
الناس عليه وابتهجوا به.
وفيها في شهر
شعبان ورد
الصفحه ١٤٣ : .
وقد تفحصت عن
معرفة أسماء الواقفين لذلك ، ومعرفة تواريخ أوقافهم ، لأذكرها كما وقع لي في مدارس
بيت
الصفحه ٢٦٧ :
سعد ظاهر القدس الشريف ، يروي بالإجازة العامة عن الفخر بن البخاري ، مات
في رجب سنة ٨١٥ ه (١) ، وله
الصفحه ٣٢٣ : والصلاح ، توفي (٤) والشيخ عبد الكريم (٥) صغير له نحو السنة ، فنشأ بعده بالقدس الشريف ، وسمع
بها على جماعة
الصفحه ٤٠٢ :
وقد ولي نيابة
القدس الشريف جماعة وبعضهم أضيف إليه النظر قبل الثمانمائة وبعدها إلى نحو
الأربعين
الصفحه ٥٢٢ :
ـ المدرسة المنجكية
٨٢
ـ ملحوظات على الإنس الجليل
٢١
ـ وما هو في جهة الشمال