الصفحه ١٢٣ :
الحوش المحيط بها ، وكانت عمارته في سنة ٧٩٢ (١) ، وتوفيت بالقدس الشريف في يوم السبت في شهر ذي
الصفحه ١٦١ :
الأوسط من المحرم سنة ثلاث وتسعين وستمائة وعمره نحو تسع سنين ، وكان
الخليفة الحاكم بأمر الله أمير
الصفحه ٣٥٨ : ، وذلك في أوائل
جمادى الآخرة ، واستمر نحو تسعة أشهر.
ثم عزل القاضي
بقاضي القضاة شمس الدين الديري
الصفحه ٥٠٨ : الحجة سنة تسعمائة ، وفرغت من
جمعه وترتيبه في دون أربعة أشهر ، مع ما تخلل في ذلك من عوارض الدهر نحو شهر
الصفحه ٤٠٣ : الصلاح محمد الحموي الشافعي ، الأديب المنشئ البليغ النحوي ، الناظم
الناثر الفاضل ، مولده في المحرم سنة ٨٠٨
الصفحه ٤٥٨ : شغوره عن القاضي علاء الدين بن المزوار نحو سبع
سنين ، فإن ابن المزوار (٥) سافر من القدس في جمادى الأولى
الصفحه ٤٦٣ :
وفيها في أواخر
ربيع الأول حصل للسلطان عارض ، وهو أنه ركب فرسا في الحوش بالقلعة فرماه ووقع فوقه
الصفحه ٥٣ :
مسجد (١) يصلي فيه جماعة فصلى عمر بنا فيه ، وعن شداد أيضا أن
عمر رضي الله عنه لما دخل المسجد يوم
الصفحه ١٦٩ : بالقدس الشريف ، وقرر في القراءة فيه الشيخ شمس
الدين محمد بن قطلوشاه (٣) الرملي المقرئ وكان من القرا
الصفحه ٣٨٧ : سخيا مع قلة ماله ، مكرما لمن يرد عليه ، لا يحب الفخر ولا الخيلاء ،
ويدخل إلى المسجد الأقصى في أوقات
الصفحه ٤١٨ :
وفيها في أواخر
السنة ، حضر إلى القدس الشريف برهان الدين بن ثابت النابلسي (١) وكيل السلطان ، وكان
الصفحه ٤٨٢ :
الليل ، والقاضي فخر الدين بن نسيبة حصل له محنة من السلطان وأخرجه إلى
اللواح (١) ، فأقام بها نحو
الصفحه ١٠٤ : زمن الروم (٣) نحو عشرين مكانا وعمدة النصارى ، منها : كنيسة قمامة (٤) فإنها عندهم بمكان عظيم وبناؤها في
الصفحه ١٥٦ :
وأقام منار
الدين (١) والعدل ، وفتح الفتوحات ففتح حصن المرقب (٢) ، وهو حصن الإسبتار (٣) ، وهو في
الصفحه ١٨٩ : الدين أبو الخير محمد بن محمد الجزري (٣) الدمشقي المقرئ الشافعي (٤) ، مولده في ليلة (٥) السبت سادس عشر