الصفحه ٣٤٩ : ه (١٠) ، واستمر نحو سنتين (١١).
ثم توجه القاضي
جمال الدين إلى القاهرة في ذي الحجة سنة ٨٧٧ ه (١٢
الصفحه ١٣٤ : كشفوا رؤوسهم ونكسوها نحوه (٣) ، رضي الله عنه ، وكانت وفاته في (٤) يوم السبت لاثنتي عشرة ليلة خلت من ربيع
الصفحه ٢٣٦ : بالطاعون في يوم الاثنين
سابع شهر رمضان سنة ٨٩٧ ه (٣) ، وكان شابا حسنا ، بلغ من العمر نحو اثنتين وعشرين سنة
الصفحه ٢٨٢ : د ه.
(٣)
الشيخ شمس الدين محمد بن محمد بن حامد ... في ذي القعدة سنة ثمان وأربعين
وثمانمائة عن نحو عشرين سنة
الصفحه ٢٠٦ : .
(٦)
الفصيح : في اللغة لأبي العباس أحمد بن يحيى المعروف بثعلب الكوفي النحوي ، توفي
سنة ٢٩١ ه / ٩٠٦ م ؛ ينظر
الصفحه ٣٥٩ :
كثير (١) من المصاحف الشريفة والبخاري ، وكتب الفقه وغير ذلك ،
وكان في سرعة الكتابة والملازمة لهما
الصفحه ٤٠٧ : واختص
الأمر من الحكم بنواب القدس الشريف من نحو ستين وثمانمائة ، وكان في الزمن السابق
تولية النيابة
الصفحه ١٦٧ :
وخلع من
السلطنة بأخيه الملك المنصور عبد العزيز (١) في سنة ٨٠٨ ه وأقام أخوه نحو شهرين وتسعة أيام
الصفحه ٢٧٥ :
المقدس في حدود التسعين والسبعمائة (١) ، وانقطع بالمسجد الأقصى للعبادة فقط ، واختاره علماء
بيت
الصفحه ١٥٧ :
مما يلي الغرب عند جامع النساء (١) ، وله الرباط المنصوري المشهور بباب الناظر ، وهو رباط
في غاية
الصفحه ٤٨٧ : ، بلغ نحو الخمسين ، وهي
أول جمعة ظهر فيها كثرة الأموات ، واشتد الأمر في شهر شعبان ، فبلغ العدد في كل
يوم
الصفحه ٤٢١ :
خمسة عشر درهما شامية ، وجعل للطلبة في كل شهر خمسة وأربعين درهما ، وجعل
للشيخ خمسمائة درهما ، وجعل
الصفحه ٤٧٨ : قديما بأيدي
النصارى ، وحصل فيه نزاع كثير من المسلمين في الزمن السابق من نحو مائة سنة ، ورفع
أمره إلى
الصفحه ٤٩٠ : إلى محل وطنه ، ولله الحمد ، فسح (١) الله في مدته.
وفيها استقر الأمير
(٢) جان بلاط أخو الأمير خضر بك
الصفحه ٤٥٠ :
بركة المرجيع ونصب مخيمه هناك لعمارة (١) البرك ، فأشرع في العمل بنفسه وعسكره ، وفي يوم
الثلاثا