الصفحه ٦ :
وقد بدأ عمله
هذا بدراسة عن المؤلف ، إذ أن التوسع في موضوعه يدخل في إطار دراسة أخرى ، ثم قام
بدراسة
الصفحه ١٥ :
١٢ ـ لقد صحح
مجير الدين الحنبلي كثيرا من الأخطاء الواقعة في بعض التراجم من خلال الاطلاع الواسع
على
الصفحه ١٦ : ثم انتقل
للحديث عن مدينة القدس ووصفها وصفا ماديا لكل جزئية فيها تقريبا ، والذي يدل على
ذلك هو ذكر بعض
الصفحه ٢٥ :
الحالات البسيطة التي وردت في النسخة د ، إذ وضعت الهمزة بشكل كامل عند
ضبطه للمدرسة اللؤلؤية ، فعلى
الصفحه ٣٤ :
يلتقيه في كل يوم فرج بعد فرج من العساكر ، إلى أن دخل (١) إلى قلعة الجبل (٢) بكرة يوم الأحد لست
الصفحه ٣٥ : معتقلين عند الملك الصالح إسماعيل ، فأطلق حسام
الدين وجهزه إلى مصر ، واستمر الملك المغيث في الاعتقال
الصفحه ٣٧ : ؛
الغامدي ٢٨٢.
(٣)
الأمير ركن الدين بيبرس : أحد مماليك الصالح نجم الدين المقربين ، كان معه في سجن
الكرك
الصفحه ٥٩ : وانصرنا على من عادانا ، ولا تجعل مصيبتنا في ديننا ، ولا
تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا ، ولا تسلط
الصفحه ٦١ : حقيقة أمره ، وقرينة
الحال تدل على أنه بني مع المنارة التي هناك ، وكان بناؤها في سلطنة الأشرف شعبان
بن
الصفحه ٦٦ :
درهما مما معي ، وعركه بذلك الكلأ فعاد كالدينار في صفرته ، ثم أخذ حشيشة
أخرى عركه بها ، فعاد أبيض
الصفحه ٧٠ : رمضان ببيت المقدس ويوافي الموسم كل عام (٣) ، وباب حطة في جهة الشمال من المسجد وهو الذي ورد فيه
عن أبي
الصفحه ٧١ :
فقالوا (١) : حنطة ، وقال مقاتل : أنهم أصابوا خطيئة بإبائهم على
موسى دخول الأرض التي فيها الجبارين
الصفحه ٨٠ : الحديد أحد أبواب
المسجد ، وكان الباب قديما يعرف بباب أرغون ، توفي في يوم الخميس السادس والعشرين
من شوال
الصفحه ٨٧ :
نوروز (١) نائب الشام ، دفنت بها في شهور سنة ٨١٥ ه (٢) ، ثم لما توفي الناصر فرج لم يكن لها كتاب
الصفحه ١٠٦ : ، وقف على مصالح المسجد الأقصى ، يؤجر في السنة بنحو أربعمائة دينار ، يباع
فيه أصناف البضائع ، ومن باب