الصفحه ٢٦٣ : سعد الله الخليلية (٢)(٣) ، سمعت الحديث وحدثت ، وأجازت لأبي الفتح المراغي ،
والحافظ ابن حجر ، وتوفيت في
الصفحه ٢٩٩ : بالإجازة ، كان رجلا صالحا ، له سند عال في
الحديث الشريف ، أخذ عنه جماعة من فقهاء بيت المقدس.
وكان منور
الصفحه ٣١٠ : ، وكان له مروءة
وحسن عشرة ، توفي في يوم وفاة الشيخ أبي ظاهر ، وتقدم ذكره ، ودفن بماملا ، رحمه
الله
الصفحه ٣٢٢ : شمس الدين محمد بن القضاعي (٣) ، مؤقت المسجد الأقصى ، ومهر في أوضاعه ، وباشر التأقيت
بالقدس الشريف مدة
الصفحه ٣٤٠ : ، قليل الحظ من الدنيا قنوعا لين الجانب ، شكلا حسنا
فارسا شجاعا ، توفي في يوم السبت ثالث عشري جمادى الآخرة
الصفحه ٣٤٣ : في رجب سنة ٧٩٢ ع ، كان من أهل الفضل ، ومن
أعيان العدول ، ويتعاطى عقود الأنكحة ، وكان رجلا خيّرا توفي
الصفحه ٣٤٥ : سراج الرومي ، وبهذه البلاد مولده في
سنة ٧٩٥ ه (٢) ، وقدم إلى القدس الشريف في سنة ٨٢٨ ه ، وأقرأ الناس
الصفحه ٣٤٦ :
وولده الشيخ
شرف الدين يونس كان من الفضلاء كان موجودا في حدود الستين والثمانمائة ، وتوفي قبل
والده
الصفحه ٣٥٤ : الرحمة ، توفي في شهور سنة ٨٨٥ ه.
الشيخ الفاضل شهاب الدين أبو العباس أحمد بن جمال الدين يوسف ، المشهور
الصفحه ٣٩٥ : القدس والخليل ، وقفت على توقيعه بذلك من الملك المنصور حسام الدين لاجين ،
مؤرخ في الثالث والعشرين من
الصفحه ٤١٥ :
القدس الشريف في سابع عشر شهر رمضان ، وخرج الناس لوداعهم بالذكر والتهليل ، وكان
يوما مشهودا ، وكان القاضي
الصفحه ٤٣١ :
هذا الأمر ومن تكلم به ، وتجهز (١) القاضي الشافعي ، والشهود الذين شهدوا فيها إلى الأبواب
الشريفة
الصفحه ٤٤٠ :
فوقعت (١) فيه شفاعة ، فأعيد إلى القاهرة ، وتوجه من ليلته إلى
بلده منية ميمون (٢) ، وأقام بها مدة
الصفحه ٤٥٤ :
وفيها في يوم
الثلاثاء ثالث عشري ذي الحجة ثار جماعة مشايخ الفقهاء بمساعدة شيخ الصلاحية على
نائب
الصفحه ٥١٠ : م.
ـ ابن تغري بردي ، النجوم : جمال الدين أبو المحاسن يوسف (ت ٨٧٤ ه / ١٤٦٩ م) ،
النجوم الزاهرة في ملوك مصر