الصفحه ٢٩٣ : ء (١) ، والترغيب والترهيب (٢) ، وأجزاء حديثية ، وشرح الألفية (٣) في علم الحديث للشيخ ولي الدين (٤) الزين العراقي
الصفحه ٢٩٦ :
الباسطية شمال المسجد الأقصى ، قرر فيها الشيخ شمس الدين المصري ، المتقدم
ذكره ، واستمر بها إلى أن
الصفحه ٢٩٨ : ، وكان شكلا حسنا ، منور الشيبة ، يسلك طريق الرئاسة (٢) ، توفي في شهر جمادى الأولى سنة ٨٧٠ ه (٣) ، وقد
الصفحه ٣٠٤ : في شهر (٢) رجب سنة ٨٧٨ ه (٣)(٤) ، ودفن بالساهرة.
الشيخ شمس
الدين أبو البركات محمد بن الشيخ نجم
الصفحه ٣٠٦ :
الشيخ الفاضل
عثمان الحصين الشافعي الفرضي ، كان من أهل الفضل ، وله يد طولى في الفرائض ، وكان
الصفحه ٣١٦ : زاوية
عظيمة بخط البندقيين (٢)(٣) بالقرب من السوق الذي يباع فيه الرقيق ، وعنده خلق من
المريدين يتلون كتاب
الصفحه ٣٢٤ :
الحديث على الشيخ جمال الدين ابن جماعة ، وأجاز له في سنة ٨٥٤ ه وما بعدها
، قاضي القضاة سعد الدين
الصفحه ٣٥٣ :
هـ (١) ، فوجد عليه والده ، وتأسف الناس عليه ودفن بباب الرحمة
، وعمر والده بعد موته وتوفي في ليلة
الصفحه ٣٩٦ :
يمين المحراب ويساره (١) ، وعمل الرخام بصدر الجامع الأقصى ، بمرسوم الأمير تنكز
نائب الشام في سنة
الصفحه ٣٩٨ :
الأمير أركماس ، الآتي ذكره (١) ، فجعل السلسلة الحديد صيانة لها من التفسخ ، ثم في زمن
الأمير طوغان
الصفحه ٤٠٠ : شيخ
الحرم جمال الدين بن غانم ، وكانت فتنة فاحشة ، وكان متوليا في سنة ٨٣٨ ه (٣) وبعدها.
الأمير حسام
الصفحه ٤٠٨ : والقبض عليه ، وجلس على سرير الملك الشريف في بكرة يوم
الاثنين سادس شهر رجب الفرد سنة ٨٧٢ ه ، ونشر العدل
الصفحه ٤٣٣ : مختفيا إلى أن توجه إلى مكة المشرفة ، وأقام بها بقية عمره إلى أن
توفي بها في شهور سنة ٨٩٣ ه ، رحمه الله
الصفحه ٤٣٤ : الله إلى آخره ... فألح
السلطان بقوله : «قل لي الحق» فقال له : «الحق ما أقول» ، وشرع في التسبيح
والتهليل
الصفحه ٤٧٦ : ، وله الحمد والمنة.
وفيها اشتد
الأمر بسبب التجريدة لقتال بايزيد (١) خان بن عثمان ، خان ملك الروم