الصفحه ٢٠٥ :
إماما فاضلا ، مهيبا جليلا ، حدث بمكة وبيت المقدس وحمص ، توفي في ذي
القعدة سنة ٦٣٥ ه.
وولي القضا
الصفحه ٢١٦ : توقيع كتب له ، وقاضي القضاة حين
ذاك بالقدس الشريف ، وقفت عليه وهو مؤرخ في ليلة يسفر صباحها عن السابع
الصفحه ٢١٨ :
الدين ابن الحكمة يجلس بدار الحديث ، وتوفي القاضي شرف الدين بن القلقشندي (١) مطعونا في ليلة الاثنين
الصفحه ٢٢٧ :
جماعة من الأئمة والفقهاء بالديار المصرية والبلاد الشامية ، وولد (١) في سنة ٦٠٣ ه (٢) تقريبا
الصفحه ٢٥٤ : // ، وكانت وفاته في سنة ٨٢٧ ه (١) عن أزيد من أربعين سنة.
وتوفي الشيخ
شمس الدين الجعبري ، المشار إليه ، في
الصفحه ٢٥٥ :
وقيل سنة : ٧٣٦ ه (١) ، سمع من جماعة بمصر والشام ، ودرس وأفتى وعمره خمسة
عشر سنة في حياة جده لأمه
الصفحه ٢٥٨ :
أبي عبد الله محمد بن حامد الأنصاري المقدسي الشافعي ، ولد في شهر ربيع
الأول سنة ٧٣١ ه (١) ، سمع
الصفحه ٢٦٥ : ، خليفة الحكم العزيز بالقدس الشريف ، كان موجودا في سنة ٨٠٧
ه.
المسندة آمنة
بنت (١) العلائي تقي الدين
الصفحه ٢٧٨ :
ابن زوجة أبي عذيبة (١)(٢) وفاته في يوم الأربعاء رابع عشري شعبان سنة ٨٤٤ ه ،
ودفن إلى جانب أبي عبد
الصفحه ٢٨٥ :
والده الشيخ الصالح صاحب الأحوال والأوراد ، الشيخ محمد (١) في حادي عشري شعبان سنة ٨١١ ه ، ودفن
الصفحه ٢٨٨ : بالطولونية للعبادة ،
لا يخرج منها ، توفي بالقدس الشريف في حادي عشر ربيع الأول سنة ٨٥٤ ه (٣)(٤) ، ودفن بباب
الصفحه ٢٩٢ : المقدس ، وأقام به دهرا طويلا يحترف بالشهادة ، وخطه حسن ، وله معرفة
بمصطلح الوثائق ، رزق القبول التام في
الصفحه ٢٩٧ : .
توفي في يوم
الخميس خامس (٥) جمادى الآخرة سنة ٨٦٧ ه ودفن بباب الرحمة ، وتوفي ولده
زين الدين عبد الرحمن
الصفحه ٣٢٠ : إلى قرية عجلان (٢) بين غزة وبلده ، توفي إلى رحمة الله تعالى في جمادى
الأولى سنة ٨٩٣ ه (٣) ونقل إلى
الصفحه ٣٣٠ : صيته ، وصار الآن المعول عليه في الفتوى في الديار المصرية ،
وهو رجل عظيم الشأن ، كثير التواضع حسن اللقا