الصفحه ٣١ : وخرب القلعة وخرب برج داود أيضا ،
فإنه لما خربت (٨) القدس أولا لم يخرب برج داود ، فخربه في هذه المرة
الصفحه ٤٠ :
ذلك في المحرم سنة ٦٤٨ ه (١)(٢) ، وقتل المعظم توران شاه عقب ذلك في آخر المحرم (٣) ٦٤٨ ه
الصفحه ٥٤ : مبنية باطنها وظاهرها (٢) ، ومزينة بالفصوص الملونة في العلو من الباطن والظاهر ،
والبناء الذي حول القبة
الصفحه ٥٥ :
أنس (١) تأليف الإمام (٢) أبي بكر بن العربي (٣) ، أنه قال في تفسير قوله تعالى : (وَأَنْزَلْنا مِنَ
الصفحه ٥٦ : (١) أمرها عن أعين الناس ، وقد تقدم في ترجمة ابن العربي
أنه دخل المشرق في سنة ٤٨٥ ه (٢) ، والظاهر (٣) أن
الصفحه ٦٠ : تجاه باب السلسلة المعروفة بقبة موسى ، ليس هو موسى النبي (٣) عليه السلام ، ولم يصح خبر في تسميتها
الصفحه ٦٨ :
شعبان بن حسين في سنة ٧٦٩ (١).
وأما أبواب
المسجد فأولها بابان متحدان في السور الشرقي الذي قال
الصفحه ٧٧ :
في التاسع من ذي الحجة سنة ٦١٠ ه (١) ، وقد دثرت الزاوية المذكورة في عصرنا ، ولم يبق لها
نظام وصارت
الصفحه ٨٣ : (٢) ، ولي نيابة القدس ، وعمر بها المدرسة ، وتوفي بالشام
في المحرم سنة ٨٠٩ (٣) ، بالقبيبات (٤)(٥) ، ثم نقل
الصفحه ١٣٢ :
٨١٥ ه (١) ، وقبره في مشهد عند سوق الفاكهين ، وعليه الوقار
والجلال. وفي الرملة عدة من الأوليا
الصفحه ١٣٥ :
ثوابا جزيلا ، ومد في حياته أمدا طويلا ، وتوفي شيخنا (١) الإمام القدوة شمس الدين أبو العون محمد
الصفحه ١٤٥ : الخليل عليه السلام ، وما
حولها من الأرض وكتب له ذلك في قطعة أدم (٣)(٤) من خف (٥) أمير المؤمنين علي بن أبي
الصفحه ١٨١ :
توفي بدمشق في
شهر (١) رجب سنة ٦٢٠ ه (٢) ، ودفن بطرف مقابر الصوفية الشرقي ، رحمه الله ، ومن
شعره
الصفحه ١٩٠ :
بشيراز في (١) نهار يوم عيد الأضحى سنة ٨٣٣ ه ، رحمه الله.
الشيخ العلامة
زين الدين أبو بكر بن عمر
الصفحه ١٩٨ :
وتوفي بالمدينة
(١) الرملة في ضحى نهار الجمعة ، حادي عشر ذي القعدة الحرام سنة ٨٦٥ ه (٢) ، ونقل إلى